يمانيون:
2025-05-18@22:08:14 GMT

الله أكبر.. سقطت “خيبر”

تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT

الله أكبر.. سقطت “خيبر”

د. أسماء عبدالوهاب الشهاري

في يومٍ من أشدِّ الأيام وقعاً على اليهود قدم الإمام علي بن أبي طالب سيف الله الضارب وأسد الله الغالب على حصون كانت هي أشدُّ الحصون منعة وهي خيبر ومعروفٌ قصتها عند الجميع. حينها سقط لحم وجوه اليهود. فالإمام عليٌ في كتب السماوات اسمه محفورٌ وموجود. حينها أيقنوا الهزيمة لا محالة وقبل أن يقتلع الوصي باب الحصن الذي عجز عشرات العشرات عن هزه أو تحريكه.

بإقدامه فقط سقطت خيبر وامتحى اسم اليهود وفي الهواء تبعثر.

فكل ما تحتاجه الأمة هو عبدٌ مؤمن كالإمام علي – عليه السلام – كرار غير فرار يفتح الله على يديه.

ولأن سنة الله لا تتغير ولا تتبدل، فقد جعل الذين أسلموا على يدي الإمام علي والذين كانوا من قبل هم من ناصروه، وأخوه نبي الرحمة المهداة. الذين ورد ذكرهم في آخر الكتب السماوية- ومن قبل- كما خلّد ذكرهم القرآن الكريم بقوله عنهم: ” نحنُ أولّو قوةٍ وأولّو بأسٍ شديد” في أول التاريخ هكذا خاطبوا ملكتهم. وكيف يخاف أو يخشى من هو بمثل ما شهد به رب السماوات والأرض عليهم وعنهم وليس صدفةً أبداً أن من سيحرر الأرض المقدسة هم من يحملون نفس هذه الصفات؛ يقول الحق في سورة الإسراء: “فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأسٍ شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعداً مفعولاً”

وهذا ما لا يغفل عنه اليهود وهم على اطلاع ودراية بما سعوا لإخفائه وتحريفه من وعد الله و وعيده لهم في كتبه المنزلة عليهم. لكن الحذر لا يدفع القدر. وهم يعلمون صدق اليمانيين وجدّيتهم وقائدهم في كل ما يقولونه ويقدمون عليه.

فرغم كل الدلالات والأبعاد التي تحملها وصول الطائرة اليمانية المسيرة #يافا إلى قلب الكيان الصهيوني الغاصب؛ ومن ذلك ما تحدث عنه قادة إسرائيلون وغربيون من تجاوز الخطوط الحمراء وسقوط كل منظومات ومسميات الردع والدفاع والأمن عن أجواء فلسطين المحتلة؛ وأن يمن الإيمان رغم كل التآمرات والظروف الصعبة تمكن من تطوير أسلحة فاقت وتغلبت على الترسانة العسكرية والتكنولوجيا الغربية الضخمة وهذا ما يفعله سلاح الإيمان وعنفوان الكرامة والشعور بأخيه الإنسان. وفي الجانب الآخر أن من هو عاجز عن الدفاع عن نفسه في السماء أو عرض البحر فهو أعجز عن درء شيء عن الذين هرولوا وأسرعوا فيه وفي التطبيع معه وباعوا دماء أبناء أمتهم وجراحات أهل غزة وفلسطين النازفات فهم إنما اشتروا الوهم وخسروا خسراناً مُبيناً وعظيما ً في الدنيا والآخرة من أمثال أردوغان تركيا ومن الأعراب الأشد كفراً ونفاقاً.

وهنا نحن نتحدث عن عشرات ومئات مليارات الدولارات سواءً لحاملات الطائرات الأمريكية في البحر أو القبة الحديدية الصهيونية أو أنظمة الكشف والدفاع والتعقب التي تم تزويد أنظمة صهيوأعرابية بها كالسعودية والأردن ومصر وغيرها .

إذن الكثير من الدلالات تحملها وصول الطائرة اليمنية المسيرة #يافا إلى قلب الكيان الصهيوني الزائل لعل أهمها هو تدشين مرحلة جديدة في الصراع مع هذا العدو الإجرامي هي بمثابة نقطة الصفر وبداية النهاية وأن المسألة مسألة وقت فقط ستكون مشحونة بكميات مهولة من الإيمان والشرف والفخر والعزة والكرامة والتضحية والبذل والعطاء الغير محدود والنخوة اليمانية الأصيلة، وأن وصول طائرة #يافا هو كوصول الإمام علي وسيف ذي الفقار الذي تهاوت أمامه حصون خيبر. فالعبرة بالدرجة الأساس تكمن في #من-هو-الذي-وصل ؟

واليهود قد فهموا الرسالة مبكراً وأعلنوا النحيب والعويل والحداد سلفاً وهم يعلمون أنهم مهما استماتوا لإبقاء كيانهم الزائل فإنهم لن يلبثوا طويلاً. ومن حماقتهم ودليلًا على تخبطهم والإرباك الكبير الذي أصابهم فقد اخطأوا خطأ عمرهم -وليس خطاً تاريخياً فحسب- عندما ردوا على المارد اليماني وقاموا بقصف مناطق مدنية وحيوية في الحديدة اليمنية الساحلية ظناً منهم أن ذلك سيرد لهم شيئا من هيبتهم المهدورة أو أنه سيمثل أي رعب أو قلق لدى الذين عشقوا التضحية واعتادوا ساحات الوغى وميادين القتال. ومن خلفهم شعب عظيم يساندهم ويشد من أصرهم ويقوي ساعدهم في ما هو كرامة وشرفا لهم، حفظه التاريخ عنهم وقلدهم به أوسمةً لم يقلدها لغيرهم أبد الدهر. ولا يعلم القتلة الحمقى أنهم بذلك أعطوا شرعيةً واسعةً وغير محدودة لليمني في التسريع من المهمة الإلهية المكتوبة على يديه والمرسومة له إلى جانب الشرفاء والأحرار من محور المقاومة ومن سيلحق بركاب جهادهم العظيم والمقدس. وأنهم بذلك قد منحوا اليمني أقصى ما كان يتمناه وينتظره بفارغ الصبر منذ عقود وبالذات مع الجرائم الصهيونية الرهيبة في قطاع غزة المتمثلة في جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي لأهلها، وأنه على أهبة الاستعداد للثأر منه وتأديبه بل وما هو أبعد من ذلك بكثير. وقد حمل الراية حفيد قالع باب خيبر الإمام علي الذي لا يخشى إلا الله، ومن ورائه شعب مقدام أبيّ ملبي نداء قائده الشجاع وقد جعل القضية الفلسطينية نصب عينيه الليل والنهار وقد أجمع أمره في نصرتها والذود عنها وتحرير مقدسات الأمة وهو في ذلك كله على قلب رجل واحد مستعد لكل شيء مهما كانت التداعيات والمآلات ومهما بلغت التضحيات.

إذن هي مرحلة عهد جديد يجسدها وصول الإمام علي وسيفه، فشاهت الوجوه. وجوه الظلمة الكفرة.

أخيراً وصلت اليمن من خلف البحار. يحملها شوقٌ هادرٌ كالإعصار. فهي ريح الله المرسلة لا تذر شيئاً أمامها إلا جعلته كالهشيم.
الله أكبر عِزة. الله أكبر نُصرت غزة.

والعاقبة للمتقين.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الإمام علی

إقرأ أيضاً:

اليهود في روسيا من هامش التاريخ إلى قلب القرار.. قراءة في كتاب

صدر حديثاً عن مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في العاصمة اللبنانية بيروت كتاب بعنوان "الطائفة اليهودية في روسيا: من التهميش إلى النفوذ"، للكاتبة الدكتورة هبة جمال الدّين العزب، أستاذ مساعد بمعهد التخطيط القومي بجمهورية مصر العربية، ورئيس قسم الدراسات المستقبلية، وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية وجمعية الصداقة المصرية الفلسطينية واللجنة المركزية لمكافحة التطبيع والأبارتهايد، وخبيرة في الشؤون الإسرائيلية.

وجاء الكتاب في 166 صفحة من القطع المتوسط، وهو يُمثِّل إضافة نوعية للاطلاع على المراحل المفصلية التي مرّ بها يهود روسيا للتحول من أقلية مهمَّشة لنخبة مسيطرة استطاعت التحكم في مقاليد الاقتصاد والثروة في روسيا، ودورهم في بناء العلاقات بين روسيا "إسرائيل" التي كانت مقطوعة إبان الاتحاد السوفييتي، وفي الحرب الروسية الأوكرانية الأخيرة.

يشتمل الكتاب على مقدمة وفصلين رئيسيين وخاتمة. يحمل الفصل الأول عنوان "القوة السياسية لليهود في روسيا "من أقلية مهمشة إلى نخبة مسيطرة""، ويتناول المسار الذي سلكه يهود روسيا للتحوّل من أقلية المهمَّشة لنخبة مسيطرة مُتحكِّمة في مصادر القوة والنفوذ. وينقسم الفصل إلى ثلاثة أقسام، يستعرض القسم الأول أبرز النظريات التي فسّرت وجود اليهود في روسيا، مع الإشارة إلى اعتماد بعضها على الأساطير والروايات الشعبية المتداولة باعتبارها أدلّة كافية على صحة هذه النظريات. ويقدّم هذا القسم لمحة عامة عن تطور الحضور اليهودي في روسيا، في ظلّ غياب أرقام موحّدة حول أعدادهم، على الرغم من التراجع الملحوظ في تعدادهم على مرّ العقود. فبعد أن كان عددهم يتجاوز 5 مليون نسمة سنة 1914، بدأ يتناقص بعد سقوط الاتحاد السوفييتي بسبب موجات الهجرة إلى أن وصل إلى نحو 180 ألف نسمة سنة 2022.

ويتناول القسم الثاني وضع اليهود داخل روسيا القيصرية وحتى اقتراب سقوط الاتحاد السوفييتي، حيث اتَّسمت هذه المرحلة في العلاقة بين اليهود والسلطات الروسية بالعنف المتبادل من الطرفين. وفي محاولة لحل المشكلة اليهودية، قام جوزيف استالين سنة 1934 بمحاولة التقريب بينهم وبين حلمهم لإقامة وطن قومي لليهود، فأنشأ لهم إقليم الحكم الذاتي بيروبيدجان جنوب شرق روسيا وشمال الحدود الصينية. وقد هدفت هذه المبادرة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف، من أبرزها: إنشاء منطقة عازلة، وتغيير طبيعة العنصر العضوي اليهودي ليصبح عنصراً مفيداً ونافعاً عبر تحويلهم إلى فلاحين، علاوة على إنشاء أول وطن قومي لليهود مما يمثل مكسباً سياسياً للظهور بمظهر الداعم والمساند لليهود بالعالم.

في محاولة لحل المشكلة اليهودية، قام جوزيف استالين سنة 1934 بمحاولة التقريب بينهم وبين حلمهم لإقامة وطن قومي لليهود، فأنشأ لهم إقليم الحكم الذاتي بيروبيدجان جنوب شرق روسيا وشمال الحدود الصينية.ويتناول القسم الثالث من الفصل تطوّر مكانة اليهود في روسيا بعد انهيار الاتحاد السوفييتي خلال التسعينيات، وهي مرحلة شهدت صعوداً غير مسبوق لهم على المستويات السياسية والاقتصادية والتنظيمية؛ فقد تمكّنوا من التحوّل من أقلية مهمّشة إلى نخبة نافذة تتحكم في العديد من مفاصل الاقتصاد الروسي، وتؤثر في مسار سياساته الداخلية. وأسهمت شبكة العلاقات الممتدة بين يهود روسيا ويهود "إسرائيل" والشتات في تعزيز نفوذهم، كما استخدموا خطاب "معاداة السامية" كأداة دفاعية وسياسية لتبرير مواقفهم وتوسيع مكاسبهم. ويُقدّر عدد الأثرياء اليهود في روسيا بـ 48 مليارديراً، 42 منهم من الأشكناز، يمثلون نحو ربع قائمة أغنى 200 شخصية في روسيا، ومن أبرزهم ليونيد ميشيلسون الذي يعمل في مجال الغاز والكيماويات بثروة تُقدَّر بـ 24.4 مليار دولار.

وناقش هذا القسم أيضاً مشاركة اليهود في النظام السياسي الروسي، حيث بلغ عدد اليهود في مجلس الدوما 20 عضواً من أصل 450 خلال الفترة 2003-2007، على الرغم من أنّ نسبتهم السكانية لا تتجاوز 1%. وقد فاق تأثيرهم هذا التمثيل العددي، نظراً لنجاحهم في تشكيل مؤسسات ومنظمات ذات طابع إثني ديني ترتبط بشبكات دولية عابرة للحدود، مما يجعلهم من الجماعات الأكثر تأثيراً، مثل مظلة المنظمات اليهودية العابرة للحدود، والبرلمان العالمي لليهود المتحدثين بالروسية، والبرلمان الأوروبي الآسيوي لليهود المتحدثين بالروسية، والمنتدى العالمي لليهود، حيث يصل عدد المنظمات اليهودية العاملة في روسيا إلى 600 منظمة. كما تقلّد بعض اليهود مناصب عليا في مجلس الدوما كمنصب نائب رئيس الدوما الذي شغله النائب فلاديمير زيرينوفسكي خلال الفترة 2000-2011. واستعرض الكتاب كذلك الأدوار التشريعية التي لعبها هذا النفوذ، من بينها الدَّفع نحو قوانين تخدم وجود اليهود في روسيا وتصبّ في صالح زيادة النفوذ اليهودي، إلى جانب تشكيل لوبي يهودي فعّال داخل البرلمان الروسي يعبّر عن مصالحهم، لم يقتصر على النواب اليهود بل شمل التأثير على نواب آخرين. كما تطرّق القسم إلى وضع إقليم الحكم الذاتي "بيروبيدجان" بعد سقوط الاتحاد السوفييتي.

أما الفصل الثاني من الكتاب يتناول تأثير الحرب الروسية الأوكرانية على يهود روسيا، في ضوء عودة المسألة اليهودية على الساحة الدولية من جديد خلال الحرب. وينقسم هذا الفصل إلى ثلاثة أقسام، يركّز القسم الأول على كيفية إثارة المسألة اليهودية خلال الحرب في الخطابات المتبادلة بين روسيا وأوكرانيا؛ فقد استخدم الخطاب الروسي الاتّهامات بالنّازية ضدّ الحكومة الأوكرانية ورئيسها...، بينما عبّر يهود أوكرانيا عن رفضهم للحرب، داعين نظراءهم في روسيا إلى معارضتها... . كما تصاعد الموقف الإسرائيلي ضدّ روسيا متدرِّجاً بين التنديد والانتقادات الحادة  إلى التلويح بدعمٍ عسكري مباشر لأوكرانيا.

بلغ عدد اليهود في مجلس الدوما 20 عضواً من أصل 450 خلال الفترة 2003-2007، على الرغم من أنّ نسبتهم السكانية لا تتجاوز 1%. وقد فاق تأثيرهم هذا التمثيل العددي، نظراً لنجاحهم في تشكيل مؤسسات ومنظمات ذات طابع إثني ديني ترتبط بشبكات دولية عابرة للحدود، مما يجعلهم من الجماعات الأكثر تأثيراً، مثل مظلة المنظمات اليهودية العابرة للحدود، والبرلمان العالمي لليهود المتحدثين بالروسية، والبرلمان الأوروبي الآسيوي لليهود المتحدثين بالروسية، والمنتدى العالمي لليهود، حيث يصل عدد المنظمات اليهودية العاملة في روسيا إلى 600 منظمة.أما القسم الثاني، فيستعرض تباين مواقف يهود روسيا تجاه الحرب، فمنهم القريب من الرئيس الروسي بوتين ممن يدعمون الحرب علناً، ومنهم من انتقد الحرب والقرار الروسي جهراً، وآخرين تبنّوا مواقف حيادية أو لجأوا إلى الهجرة، خصوصاً إلى "إسرائيل". وتكشف البيانات عن مغادرة أكثر من 24 ألف يهودي روسي إلى "إسرائيل" منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا في شهر شباط/ فبراير 2022، بمساعدة الوكالة اليهودية، في موجة هجرة تعكس المخاوف من التجنيد والعقوبات وخصوصاً الاقتصادية الغربية على رجال الأعمال والأثرياء الروس. ومن بين المهاجرين رجال أعمال كبار مثل رومان أبراموفيتش، مالك نادي تشيلسي الإنجليزي، والمقرب من بوتين، للتهرّب من العقوبات الاقتصادية عليه بحكم جنسيته الروسية.

ويبحث القسم الثالث في تطور الموقفَين الرسمي والشعبي الروسي من يهود روسيا بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث اتّخذ الموقف الرسمي للدولة الروسية تجاه الطائفة اليهودية عدة خطوات أهمها تقييد الهجرة الخارجية، والتأكيد على الإرث التاريخي المشترك للشعب الروسي والطائفة اليهودية. أما على المستوى الشعبي، فقد تباينت التقارير حول حالات فردية لـ"معاداة السامية" في روسيا، لكنها لم تتطور إلى ظاهرة مجتمعية. ويخلص الفصل إلى أنّ "إسرائيل" تظلّ عاملاً حاكماً في توجّه اليهود وانصهارهم في أيّ مجتمعات خارج "إسرائيل"؛ فهي بمثابة حائط الصَّدِّ الذي يواجه عملية الاندماج والانصهار المجتمعي، في ضوء إيجاد مفاهيم صهيونية كمفهوم "الشعب اليهودي"، و"الأمة اليهودية"، التي تربط بين الدِّين والقومية والمصير المشترك.

يشكّل هذا الكتاب إضافة نوعية إلى الدراسات المعنية بأوضاع اليهود في العالم، وخصوصاً في روسيا، خصوصاً في ظلّ تشابكها مع السياقات الإقليمية والدولية الراهنة. ويقدّم قراءة تحليلية معمّقة للأبعاد التاريخية والسياسية والاقتصادية التي أسهمت في نشوء هذا النفوذ وتعزيزه، مستنداً إلى معطيات دقيقة ورؤية تفسيرية. ومن خلال أسلوب منهجي يجمع بين التوثيق والتحليل، تسلّط د. هبة جمال الدّين العزب الضوء على تفاعل العوامل المحلية والدولية في رسم ملامح حضور الطائفة اليهودية داخل المشهد الروسي.

ويمثّل الكتاب مرجعاً مهماً للمهتمين بالشأن الروسي والإسرائيلي، وللباحثين في قضايا الأقليات، والنّفوذ العابر للحدود.

مقالات مشابهة

  • وصول أولى رحلات المستفيدين من مبادرة “طريق مكة” من جمهورية كوت ديفوار إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة
  • “أطباء بلا حدود”: الجحيم الذي يُقاسيه أهالي غزة يتفاقم كل دقيقة
  • زيلكو كالاتش.. “العنكبوت” الذي صعد مع ميلان إلى قمة أوروبا يقود حراس العراق
  • إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. وصول التوأم الملتصق الفلبيني “كليا وموريس آن” إلى الرياض
  • إنفاذًا لتوجيهات القيادة.. وصول التوأم الملتصق الفلبيني “كليا وموريس آن” إلى الرياض
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين .. نتنياهو هو “ملاك الموت” الذي يقبض أرواح الأسرى
  • اليهود في روسيا من هامش التاريخ إلى قلب القرار.. قراءة في كتاب
  • مسيرات حاشدة في 46 ساحة في الجوف تحت شعار “مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع”
  • حشود مليونية بصنعاء نصرة لغزة: “لن تتكرر النكبة وسينتصر وعد الله”
  • سنن يوم الجمعة.. أمور يسيرة تجلب لك خيرا كثيرا