الشرطة الفرنسية تعتقل 5 مشتبهين في قضية قتل الشاب الفرنسي توماس
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
اعتقلت الشرطة الفرنسية الاثنين 11 مشتبها به في جريمة قتل الشاب توماس والتي وقعت في نهاية العام الماضي.
ووفقا لوسائل إعلام فرنسية تم توجيه تهمة "القتل العمد ومحاولة القتل العمد على يد عصابة منظمة" إلى 5 مشتبهين فيما إطلق سراح الـ6 الآخريين لعدم وجود أدلة، بعد جلسات الاستماع التي جرت الخميس والجمعة.
وقتل الشاب الفرنسي والبالغ 16 عاما، طعنا خلال حفلة راقصة في إحدى قرى كريبول في 18 نوفمبر/تشرين الثاني. وقال مكتب المدعي العام في فالنسيا إن بداية الشجار بدأ حول ملاحظات لقصة شعر تحولت فيما بعد لجريمة قتل.
وقد استغل اليمين المتطرف وفاة الشاب واتهمت أحياء المهاجرين القريبة مما أسفر عن فوضى ومظاهرات في جنوب فرنسا.
المصادر الإضافية • وسائل إعلام فرنسية محلية
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "فرنسا ملك الله" و "عيسى سوف يكسر الصليب".. كتابات ونقوش على عشرات القبور تحدث ضجة في فرنسا فرنسا: ماكرون يدعم مشروع قانون "المساعدة على الموت" بشروط صارمة إيقاف ثلاثة مراهقين في فرنسا على خلفية صلتهم بخطة اعتداء في بروكسل جريمة قتل طعن فرنسا عنفالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية جريمة قتل طعن فرنسا عنف غزة إسرائيل الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا جو بايدن حركة حماس القدس فلسطين بنيامين نتنياهو قوات عسكرية السياسة الأوروبية غزة إسرائيل الشرق الأوسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا جو بايدن السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی فرنسا
إقرأ أيضاً:
مطالبات بالتحقيق في ادعاءات بتزويد إسرائيل بمعلومات عن مسلمي فرنسا
باريس – دعا المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، امس الجمعة، السلطات إلى فتح تحقيق بشأن ادعاءات تفيد بأن شخصين جمعا معلومات عن المسلمين في فرنسا، وقاما بنقلها إلى جهاز الاستخبارات الإسرائيلي.
وأشار المجلس، في بيان، إلى ادعاءات بشأن إجراء تحقيق بحق المسلمين في فرنسا، بناء على طلب مجلس ممثلي المؤسسات اليهودية في فرنسا.
ووفقا لادعاءات، قامت جهات سياسية وإدارية وأمنية في فرنسا بتوفير معلومات بهذا الخصوص لشخصين أحدهما إسرائيلي، ومن ثم جرى إرسالها إلى أجهزة استخبارات دولة أجنبية.
وظهرت هذه الادعاءات في مقطع متداول على وسائل التواصل الاجتماعي، يصرّح فيه الكاتب الفرنسي ديدييه لونغ، بأنه يجري منذ عام 2023 بحثا لصالح مجلس ممثلي المؤسسات اليهودية في فرنسا، ومؤسسات يهودية مختلفة في البلاد، بالتعاون مع دوف ميمون، الذي يعمل مستشارا للحكومة الإسرائيلية.
وقال لونغ، إنه التقى عددا من الأشخاص، من بينهم مسؤولين في الاستخبارات الداخلية الفرنسية، ومديرية الاستخبارات العسكرية، وإن المعلومات التي جمعها تم تقديمها في تقارير إلى أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية.
وبحسب المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، فإن لونغ وميمون، يَعتبران المسلمين في فرنسا “تهديداً” لليهود المقيمين في البلاد.
ودعا المجلس السلطات المختصة، وفي مقدمتها وزارة الداخلية، إلى فتح تحقيق رسمي حول هذه الادعاءات.
كما أعلن أنه سيتقدم بشكوى إلى اللجنة الوطنية للمعلومات والحريات، بخصوص المعطيات التي جرى جمعها واستخدامها.
الأناضول