إنتاجات Nickelodeon على MBC3 و”شاهد” لـ3 سنوات جديدة
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت “مجموعة MBC” عن تجديد اتفاقية ترخيص المحتوى مع شركة Paramount Global Content Distribution، وبالتالي تمديد التعاون المتعلق بأعمال وإنتاجات Nickelodeon لمدة ثلاث سنوات قادمة. من شأن هذا التجديد للاتفاقية ترسيخ مكانة “مجموعة MBC” في المنطقة لناحية مواصلة التزامها بتوفير محتوى ترفيهي فريد وعالي الجودة للأطفال واليافعين عبر مختلف منصاتها بما في ذلك التلفزيون، وكذلك الفيديو حسب الطلب (VoD).
وتعد Nickelodeon – التي تديرها شركة Paramount Global – علامة تجارية ترفيهية عالمية رائدة تتوجه إلى الأطفال عبر طيف واسع من المحتوى المتنوع الذي يشمل البرامج الملائمة للعائلة، والأفلام الروائية، فضلاً عن المزيد من أنماط المحتوى الممتع والمتنوع.
وتعليقاً على تجديد الاتفاقية، قال أشرف يونس – مدير عام قناة MBC3 في “مجموعة MBC”: “يسعدنا تجديد شراكتنا مع Paramount Global ومواصلة تقديم محتوى استثنائي لمشاهدينا اليافعين.” وأضاف يونس: “يأتي هذا التمديد لمدة ثلاث سنوات قادمة ليجدد من التزامنا المشترك بتقديم محتوى ترفيهي عالي الجودة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سواءً عبر البث التقليدي التلفزيوني أو من خلال المنصات الرقمية”. وختم يونس: “نتطلّع كذلك إلى جوانب وآفاق أخرى من الشراكة تتيح خلق فرص واعدة لتجارب تفاعلية أكثر اتساعاً على غرار التراخيص والترويج التجاري للمنتجات (Licensing and Merchandising).
من جانبه، قال ماثيو دونر – نائب الرئيس الأول للتراخيص التلفزيونية الإقليمية في Paramount Global Content Distribution: “نحن سعداء لتجديد اتفاقية الترخيص مع “مجموعة MBC” ونأمل أن يواصل المحتوى عالي الجودة الذي نوفّره في تقديم المتعة والترفيه للمشاهدين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”.
القادم على MBC3 و”شاهد”
نتيجةً لتجديد اتفاقية ترخيص المحتوى بين الجهتين، تواصل “مجموعة MBC” تقديم محتوى حصري من العروض الأولى على قناة MBC3 التلفزيونية المفتوحة الموجهة للأطفال واليافعين، وذلك مع محتوى متميز قوامه 350 حلقة كحدّ أدنى في كل عام. تشمل تلك الحلقات أحدث المواسم لعناوين على غرار: “PAW Patrol” و “The Loud House” و “SpongeBob SquarePants” و “Blaze and the Monster Machines”.. وغيرها. في موازاة ذلك، تتضمن إنتاجات Nickelodeon القادمة حديثاً إلى قناة MBC عناوين على غرار: “The Patrick Star Show” و “Middlemost Post” و “Rise of the Teenage Mutant Ninja Turtles”.
وفيما يتعلقّ بالمحتوى المتوفر عبر منصة “شاهد” للفيديو حسب الطلب (VOD)- المنضوية تحت مظلة “مجموعة MBC”، تواصل “شاهد” عرض نخبة من عناوين Nickelodeon مع محتوى متاح باللغتين الإنجليزية والفرنسية، وعدد حلقات قوامه 350 حلقة كحد أدنى في كل عام، حيث سيتمكن المشاهدون الأصغر عمراً من الوصول إلى عدد من عناوينهم المفضلة على “شاهد”، بما في ذلك “Dora the Explorer” و “Shimmer and Shine” و “The Loud House” و “Bubble Guppies”.
التراخيص وحقوق ترويج العلامات التجارية (LICENSING & MERCHANDISE)
في هذا السياق، قال باسل غصيني، رئيس قسم التراخيص وحقوق ترويج العلامات التجارية في “مجموعة MBC”: “يتواصل التزامنا في “مجموعة MBC” بتوفير تجارب ترفيهية عالية الجودة تتخطّى أُفُق البثّ التلفزيوني والرقمي، إذ تتضمن شراكتنا المتجددة معParamount Global Content Distribution تمديداً للتعاون بين الجهتين في مجال التراخيص وترويج العلامات التجارية (L&M). وتابع غصيني: “نبني على مفاعيل هذه الشراكة الاستراتيجية عبر طيف واسع من تراخيص المنتجات وحقوق ترويج العلامات التجارية، وبالتالي تسخير الشعبية والمتابعة الكبيرة التي يلقاها محتوى Nickelodeon المتوفر عبر MBC في إقامة أنشطة وعروض ترفيهية مثيرة لجمهور اليافعين والمشاهدين الأصغر عمراً في المنطقة، مما يتيح لهم التفاعل مع شخصياتهم المفضلة والمنتجات التي تحمل علامات Nickelodeon التجارية.”
مركز عالمي للشرق الأوسط وما وراءه
ناهيك عن مكانتها الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تعتبر “مجموعة MBC” واحدةً من أبرز المؤسسات الإعلامية وشبكات البث الرائدة في العالم. كما يمكن الوصول إلى منصة بثها الرقمي للفيديو حسب الطلب “شاهد”- الحائزة على جوائز إقليمية وعالمية – في جميع أنحاء العالم بما في ذلك الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وأستراليا.
في موازاة ذلك، تُعد “مجموعة MBC” رائدةً على صعيد تبادل المعارف والخبرات العالمية، وذلك من خلال استقطابها للشركات والمواهب ودور الإنتاج العالمية بهدف المشاركة في إنتاج أعمال عربية. كما تعمل المجموعة مع كيانات عالمية لتقديم المزيد من الدعم والفرص للمواهب والمنتجين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك حول جميع أنحاء العالم.
main 2023-09-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فی منطقة الشرق الأوسط وشمال أفریقیا العلامات التجاریة
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: وضع أسس علمية ومهنية لإنتاج محتوى درامي يرتقي بالذوق العام
كتب- محمد شاكر:
ترأس الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، الاجتماع الثاني للجنة دراسة التأثيرات الاجتماعية للدراما المصرية والإعلام، المشكلة بقرار من الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وذلك تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية لأهمية تطوير صناعة الدراما بما يخدم أهداف التنمية المستدامة، ويحافظ على الهوية الوطنية، ويعزز من دور القوى الناعمة المصرية في ظل المتغيرات المجتمعية والتكنولوجية المتسارعة.
ناقش الاجتماع، محورين رئيسيين هما: التأثيرات النفسية والاجتماعية للأعمال الدرامية، ومستقبل الدراما المصرية في ظل التقدم الرقمي والعولمة.
وقد شهدت الجلسة حوارًا معمقًا بين صناع القرار والخبراء والفنانين حول مستقبل الصناعة، والتحديات التي تواجهها، والحلول المقترحة للنهوض بها.
وفي مستهل الاجتماع، أكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، أن طرح ودراسة المشكلات بصدق وشفافية هو الخطوة الأولى نحو وضع حلول فعالة لمستقبل الدراما المصرية، مشددًا على أن صناعة الدراما لا تنفصل عن السياق الاجتماعي والثقافي الذي تُنتج فيه، ولا بد من فهم هذا السياق وتطوراته حتى تتمكن من الاستجابة له بوعي ومسؤولية.
وأوضح الوزير، أن اللجنة تسعى لوضع أسس علمية ومهنية تضمن إنتاج محتوى درامي يرتقي بالذوق العام، ويحترم القيم الثقافية للمجتمع، ويعكس تنوعه وتعدد روافده.
من جانبه، أكد المهندس خالد عبد العزيز، أهمية إزالة المعوقات البيروقراطية والإنتاجية التي تقف حائلًا أمام تنفيذ أعمال درامية هادفة، وتوفير بيئة مشجعة للإنتاج الفني الخلاق.
وأضاف: يجب أن نركز على دعم المواهب الجديدة، وتوجيه الإمكانيات نحو تعزيز الإنتاج الجيد، وليس فقط الكم، لضمان تنافسية الدراما المصرية إقليميًا ودوليًا.
وأشار عماد ربيع، رئيس قطاع الإنتاج الدرامي بالشركة المتحدة، إلى أن صناعة الدراما تواجه تحديات متشابكة، يأتي في مقدمتها ضعف بعض النصوص، ونقص الكوادر الفنية المؤهلة، وارتفاع التكلفة الإنتاجية.
وأكد أن الشركة المتحدة نجحت خلال العام الحالي في تقديم مجموعة من الأعمال الدرامية الجادة التي حظيت بإشادة جماهيرية، إلى جانب إتاحة الفرصة لعدد من المواهب الجديدة في مجالات الأداء والإخراج والكتابة، بما يعزز من ضخ دماء جديدة في الصناعة ويُسهم في تجديد خطابها الفني.
في السياق ذاته، أشار المخرج خالد جلال، إلى ضرورة وضع قواعد واضحة وصارمة لضبط آليات إنتاج الأعمال الدرامية، تبدأ من كتابة السيناريو وانتهاءً بمرحلة التنفيذ.
وأضاف: ينبغي ألا يبدأ أي عمل قبل الانتهاء الكامل من كتابة السيناريو، حتى لا نقع في فخ التسرع، وهو ما يُضعف جودة العمل ويُفقده تماسكه الفني.
وشدد "جلال"، على أهمية إشراك المؤسسات المعنية في تنظيم هذه العملية، من خلال لوائح تشجع على التخطيط طويل المدى بدلًا من الإنتاج الموسمي العشوائي.
وأشار الدكتور أحمد زايد، إلى أن كل عمل درامي يتضمن عناصر إيجابية وأخرى سلبية، وأن تقييمه يجب أن يستند إلى معايير فنية واضحة تأخذ في الاعتبار السياق الثقافي والاجتماعي الذي يُعرض فيه.
كما طالب بإجراء بحوث حديثة تعتمد على أدوات علمية لرصد أنماط المشاهدة الجديدة، التي تغيرت بفعل التحول الرقمي ومنصات العرض الحديثة، مؤكدًا أن هذه البحوث ضرورية لصناعة محتوى يلائم تطلعات الجمهور.
وشدد الفنان حسين فهمي، على الدور المؤثر الذي تلعبه الدراما في تشكيل وعي الجمهور، وأن تأثيرها قد يكون إيجابيًا أو سلبيًا وفقًا للرسائل التي تنقلها.
وأوضح: ما يُعرض على الشاشات يساهم في تشكيل صورة ذهنية عن المجتمع، ويجب أن يكون هناك وعي بأن كل كلمة وكل مشهد يحمل دلالة قد تمتد آثارها لسنوات. من هنا تأتي أهمية اكتشاف المواهب الحقيقية في جميع مجالات العمل الفني، ودعمهم بالتدريب والتأهيل الأكاديمي، لنصنع أجيالًا قادرة على حمل الراية.
وتحدث الفنان أشرف عبد الباقي، عن التحولات الكبيرة في أسلوب تلقي الجمهور للمحتوى، نتيجة التطور التكنولوجي، وتعدد الخيارات المتاحة أمامه، مؤكدًا ضرورة مواكبة هذه التحولات من خلال تقديم بدائل درامية جادة وشيقة في آنٍ واحد، قادرة على جذب الجمهور من دون التنازل عن القيم أو الرسالة.
وشدد الكاتب والسيناريست عبد الرحيم كمال، على أهمية فتح المجال أمام الكُتاب الحقيقيين، ممن يمتلكون الموهبة والدراسة معًا، لأن الكتابة الدرامية ليست مجرد سرد، بل هي علم وفن يتطلب وعيًا ثقافيًا عميقًا.
وأوضح أن الصناعة في حاجة إلى دعم أصوات جديدة قادرة على تقديم رؤى متجددة، بعيدًا عن القوالب النمطية والتكرار، كما دعا إلى تأسيس ورش دائمة لصقل مهارات الكتاب الشباب، وربطهم بمؤسسات إنتاجية تُؤمن بالإبداع.
وفي مداخلتها، أكدت الكاتبة مريم نعوم، أن الأفكار القابلة للتحول إلى أعمال درامية كثيرة ومتنوعة، ولكن ما يميز فكرة عن أخرى هو مدى صدقها.
وأضافت: علينا أن نُمهل أنفسنا وقتًا كافيًا لبلورة المشروعات الفنية، لأن الاستعجال في التنفيذ يؤدي أحيانًا إلى نتائج عكسية لا تخدم الهدف المرجو من العمل.
كما يجب أن نتخلى عن فكرة الاكتفاء بالرؤية الفردية، ونتبنى ثقافة العمل الجماعي، مع الاستعانة بمستشارين متخصصين في القضايا الاجتماعية أو النفسية أو القانونية التي تتناولها الأعمال الدرامية، لضمان تقديم صورة دقيقة ومسؤولة.
وتحدث الناقد الفني طارق الشناوي، عن البُعد التاريخي لمناقشة التأثيرات الاجتماعية للدراما، قائلًا: هذا النقاش ليس جديدًا، بل بدأ منذ عقود، غير أنه يحتاج الآن إلى إعادة تنظيم وتفعيل أدواته في ضوء المتغيرات الحديثة.
وأضاف: الدراما دائمًا ما كانت مرآة للمجتمع، وهي تملك قوة ناعمة قادرة على إحداث التغيير، ولذلك علينا أن نتحرر من الرقابة الذاتية والخوف من تناول القضايا الجادة، مشيرًا إلى احتياجنا إلى دراما تطرح الأسئلة الحقيقية، وتُحرّض على التفكير.
أما الدكتورة سوزان القليني، فقد شددت على أن الدراما تُسهم بعمق في تشكيل الصورة الذهنية عن الأفراد والمؤسسات والمجتمعات، وبالتالي لا بد من وجود ضوابط وقواعد تقييم معلنة ومفعّلة، مع آليات واضحة لمتابعة تنفيذها بشكل دوري، مشيرة إلى أهمية التنسيق بين الهيئات الإعلامية والثقافية والأكاديمية لضمان الاتساق في الرؤية.
فيما أوضحت الدكتورة جيهان يسري، أن أي عمل موجه للجمهور يحمل تأثيرًا مباشرًا، ولكن طبيعة هذا التأثير تختلف من فرد لآخر بناءً على خلفيته وثقافته وتجربته الشخصية.
وأضافت: من المهم أن نأخذ بعين الاعتبار هذا التفاوت في الاستجابة أثناء تقييم التأثيرات، وأن نعمل على بناء منظومة تقوم على التفكير النقدي، والتربية على الذوق، وليس فقط على تقديم منتج ترفيهي.
وأكدت سارة عزيز، ضرورة تحديد الجمهور المستهدف بدقة أثناء إنتاج المحتوى، خصوصًا في ظل تغير المفاهيم والاهتمامات لدى الأجيال الجديدة.
وقالت: المنصات الرقمية تتيح لنا الوصول إلى جمهور واسع، ولكنها تتطلب فهمًا جديدًا لسلوكيات المشاهدة، مما يستوجب إجراء مسوح دورية لقياس احتياجات وميول المشاهدين، بما يسمح بصناعة محتوى جذاب وذو أثر.
شارك في الاجتماع نخبة من الشخصيات العامة؛ مع ممثلي المؤسسات الإعلامية والثقافية، من بينهم: المهندس خالد عبد العزيز، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، عبد الفتاح الجبالي، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لمدينة الإنتاج الإعلامي، عماد ربيع، رئيس قطاع الإنتاج الدرامي بالشركة المتحدة، الدكتور أحمد زايد، رئيس لجنة قطاع الآداب بالمجلس الأعلى للجامعات -مدير مكتبة الإسكندرية-، المخرج خالد جلال، رئيس قطاع المسرح بوزارة الثقافة، السيناريست عبد الرحيم كمال، مساعد الوزير لشئون رئاسة الرقابة على المصنفات، الكاتبة مريم نعوم، الفنان حسين فهمي، الفنان أشرف عبد الباقي، الناقد الفني طارق الشناوي، الدكتورة هالة رمضان، مدير المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، سارة عزيز حكيم، خبيرة اجتماعية ونفسية ومدير مؤسسة Safe، الدكتورة جيهان يسري أبو العلا، عضو اللجنة التخطيطية لقطاع الدراسات الإعلامية بالمجلس الأعلى للجامعات وعميدة كلية الإعلام السابقة، الدكتورة سوزان القليني، أستاذ الإعلام بجامعة عين شمس.
اقرأ أيضًا:
مصر تتجه لتأجيل زيادة أسعار الكهرباء إلى 2026- خاص
ارتفاع الحرارة ورياح بهذه المناطق.. حالة طقس الأيام المقبلة
السياحة: 15% زيادة في أسعار تشغيل النقل السياحي بالقاهرة الكبرى
توجيه مهم من "السياحة" بشأن سلامة السائحين الوافدين
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنوتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
وزير الثقافة: وضع أسس علمية ومهنية لإنتاج محتوى درامي يرتقي بالذوق العام
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك