صحافة العرب:
2025-05-11@11:37:24 GMT

أحداث اليوم الثاني والعشرين من عدوان تموز 2006..

تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT

أحداث اليوم الثاني والعشرين من عدوان تموز 2006..

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أحداث اليوم الثاني والعشرين من عدوان تموز 2006، حلت الذكرى الـ17 للحرب التي شنها العدو الاسرائيلي على لبنان في يوم 12 تموز يوليو من العام 2006 واستمرت 33 يوما، وعلى الرغم من ارتكاب .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أحداث اليوم الثاني والعشرين من عدوان تموز 2006.

.، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أحداث اليوم الثاني والعشرين من عدوان تموز 2006..

حلت الذكرى الـ17 للحرب التي شنها العدو الاسرائيلي على لبنان في يوم 12 تموز/يوليو من العام 2006 واستمرت 33 يوما، وعلى الرغم من ارتكاب الصهاينة جرائم فظيعة بحق المدنيين واستخدامهم القوة المفطرة لإحداث تدمير هائل في البنى التحتية والابنية السكنية في مختلف المناطق لا سيما الضاحية الجنوبية لبيروت وقرى الجنوب والبقاع.

رغم كل ذلك خرجت “إسرائيل” بأكبر هزيمة في تاريخها، جراء الضربات التي وجهتها لها المقاومة الاسلامية سواء باستهداف الداخل الصهيوني او بتلقين القوات البرية والبحرية دروسا في المواجهة، كل ذلك تصديقا للمرحلة الجديدة في أمتنا التي أعلن عنها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله وعنوانها “ولّى زمن الهزائم وجاء زمن الانتصارات”.

موقع المنار يعرض أحداث اليوم الثاني والعشرين (02 آب/أغسطس) للعدوان الاسرائيلي في العام 2006: اليوم الثاني والعشرون من الحرب الهمجية الاسرائيلية، وتيرة الكلام الصهيوني عن عملية برية وشيكة تتصاعد.

المواجهات العنيفة تستمر بين قوات النخبة من لواء غولاني في جيش العدو ومجاهدي المقاومة على محور عيتا الشعب – القوزح – رامية.

المقاومة الاسلامية تعلن تدمير دبابة وجرافة إسرائيلية في المواجهات التي حصلت في عيتا الشعب. كما دارت اشتباكات في بلدتي عديسة وكفركلا ومرتفع العويضة.

المقاتلات الحربية الصهيونية تقصف الطرف الشرقي لمدينة الخيام، وتستهدف مجرى نهر الليطاني – إبل السقي- سهل الدردارة – دير ميماس- تلال كفركلا – العديسة – دبين، وتعرضت بلدات حولا – طلوسة – مركبا – ميس الجبل ومزرعة بسطرة لقصف مدفعي.

المقاومة الاسلامية تمطر مستعمرة بيت شان، التي تبعد 70 كلم عن الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة، بصليات من صواريخ خيبر (1)، الذي يحمل رأسا متفجرة زنتها 100 كلغ. مصادر العدو أعلنت أن صاروخا أصاب محطة للرادار في مستعمرة معالي جلبوع، وان زخات من الصواريخ طاولت أكثر من 30 مستعمرة صهيونية أدت إلى وقوع ما يقارب 128 مستوطنا بين قتيل وجريح.

كما قصفت المقاومة قاعدة عين حامور العسكرية شرق طبريا للمرة الأولى، واستهدفت مقر القيادة الشمالية في برنيت، وأشعلت مستوطنات كابري – غونين نفتالي – ميتسوفا- كابري – كوش – سنير– الشومرة – نهاريا – كرمائيل – عكا – صفد – المنارة –جلعادي بالصوار

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أحداث اليوم الثاني والعشرين من عدوان تموز 2006.. وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رئيس بلدية بيت حانون للجزيرة نت: الاحتلال دمر 98% من المدينة وأراضيها الزراعية

غزة- تمنع قوات الاحتلال الإسرائيلي سكان مدينة بيت حانون شمالي قطاع غزة من العودة إلى منازلهم مع تواصل العمليات البرية والغارات المكثفة منذ استئناف العدوان على القطاع في 18 مارس/آذار الماضي.

ويركّز جيش الإحتلال الإسرائيلي عملياته في بيت حانون نظرا لالتصاقها بالسياج الأمني الذي يحدها من الجهتين الشمالية والشرقية، مما أدى إلى نزوح أكثر من 60 ألف فلسطيني يقطنون بها، وتدمير 98% من المباني والمرافق العامة والأراضي الزراعية.

وحذّر رئيس بلدية بيت حانون عماد عدوان، في حديث خاص للجزيرة نت، من استمرار العدوان الإسرائيلي الذي حوّل المدينة إلى منطقة منكوبة، وأعدم وسائل الحياة فيها.

فتى فلسطيني ينظر إلى الدمار الذي ألحقه القصف الإسرائيلي بمسجد عمر بن عبد العزيز في بيت حانون (الأناضول) تدمير المدينة

تبلغ مساحة مدينة بيت حانون 16.500 دونم، وتتعرض للعدوان الإسرائيلي منذ الأيام الأولى للحرب على غزة التي اندلعت في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ويقول رئيس بلديتها إن آليات جيش الاحتلال تمركزت داخلها أكثر من 3 أشهر قبل أن تتراجع إلى المناطق التي تسميها "العازلة"، وتمتد بعمق 1000 متر داخل أراضي المدينة من الجهتين الشمالية والشرقية.

وأوضح عدوان أن قوات الاحتلال ضمت أكثر من 7 آلاف دونم من بيت حانون للمنطقة العازلة، بما يشكل 42% من مساحة المدينة، مما حال دون عودة أكثر من نصف السكان إلى منازلهم رغم دخول المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي.

وأكد أن جيش الاحتلال عاد وأجبر سكان المدينة على مغادرتها مرة أخرى مع تجدد العدوان على قطاع غزة، مما أدى إلى نزوحهم إلى مراكز الإيواء في محافظتي غزة والشمال، في ظروف معيشية صعبة.

إعلان ملاحقة النازحين

وكشف رئيس بلدية بيت حانون أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تعمدت تدمير المدينة بالكامل، بهدف منع 64 ألف فلسطيني يقطنون بها من العودة إليها، وتستهدف كل شخص يحاول الوصول إلى منزله للبحث عن الدقيق أو الاحتياجات الأساسية التي تركها خلفه.

كما هدم جيش الاحتلال ما تبقى من منازل ومرافق شرق المدينة، وذلك بعدما أجهز على المناطق الغربية منها بشكل كامل، وفق توثيق بلديتها.

وشدد عدوان على أن قوات الاحتلال أجبرت من لجأ إلى مراكز الإيواء داخل بيت حانون على مغادرتها تحت القصف العنيف، وإطلاق النار المباشر تجاهها، ولم يعد هناك أي ملجأ للسكان في المدينة.

وطال دمار الاحتلال 18 بئرا كانت تمد المدينة بالمياه اللازمة للاستخدام اليومي والزراعة، و11 محطة تحلية مياه، و10 كيلومترات من شبكة المياه، و7 كيلومترات من شبكة الصرف الصحي.

وحسب عدوان، دمّر الاحتلال 17 مؤسسة تعليمية، عدد منها يتبع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، وأخرى حكومية. وهدم 30 مسجدا داخل المدينة، ولم يبق أي من المؤسسات والمرافق العامة، ودمر مضخات الصرف الصحي، وجميع الطرق والبنى التحتية.

مزارع فلسطيني في حقله شمالي بيت حانون قبل اندلاع الحرب التي دمرت المدينة بالكامل وجرّفت أراضيها (الفرنسية) مخطط التجويع

يعتقد رئيس بلدية بيت حانون أن الاحتلال الإسرائيلي خطط لتجويع الفلسطينيين في غزة منذ اللحظات الأولى لاندلاع الحرب قبل 19 شهرا، حينما بدأ بتدمير الأراضي الزراعية.

وتبلغ مساحة الأراضي الزراعية في بيت حانون 5 آلاف دونم، وتُعد سلة الخضراوات لقطاع غزة، وتنتج البندورة، والبطاطا، والبصل، والبطيخ، والشمام، والفلفل، والباذنجان، والثوم، والحمضيات.

وشدد عدوان على أن تدمير جميع المساحات الزراعية في بيت حانون ومنع المزارعين من الوصول إليها شكّلا أحد الأسباب التي أدت إلى انتشار المجاعة بين سكان قطاع غزة، وفقدوا على إثرها الغذاء الصحي.

إعلان

وفي سياق متصل، أشار إلى توقف أعمال بلدية بيت حانون وأنشطتها بشكل كامل نظرا لسيطرة جيش الاحتلال على المدينة، وتدمير مقرات البلدية وجميع معدات وآليات العمل، حيث بلغت مجمل خسائرها 700 مليون دولار.

ودمّرت قوات الاحتلال ما يزيد على 20 آلية تُعد القوام الأساسي لعمل البلدية، وتشمل روافع وشاحنات وجرافات، وسيارات نقل المعدات والمياه، كما أحرقت سيارات نقل النفايات.

وطالب رئيس بلدية بيت حانون بضرورة تحرك المجتمع الدولي لحماية المدنيين، وإجبار الاحتلال على وقف جرائمه بحق الشعب الفلسطيني، والعمل بشكل فوري على إدخال الطعام لأكثر من مليوني فلسطيني، وإعادة استصلاح الأراضي الزراعية والبنية التحتية التي دمرتها آلة القتل الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • سوق المستعمل.. كيا بيكانتو هاتشباك سعرها 250 ألف جنيه
  • حكومة بنغلادش تحظر أنشطة حزب رئيسة الوزراء السابقة رابطة عوامي
  • رئيس بلدية بيت حانون للجزيرة نت: الاحتلال دمر 98% من المدينة وأراضيها الزراعية
  • نقلة علمية وتفاعل علمي وجراحات حية في اليوم الثاني لمؤتمر وحدة عائشة المرزوق بمستشفى قنا العام
  • أسبوع القفطان 2025 : افتتاح النسخة الخامسة والعشرين من مراكش تحت شعار الصحراء ونقل التراث
  • إعلان نتائج الأوزان الرسمية لبطولة “PFL MENA” التي تقام اليوم في جدة
  • اليوم .. ندوة لصناع فيلم الهوى سلطان بالمركز الكاثوليكي
  • بالصور... هذه هويّة شهداء الغارات الإسرائيليّة التي استهدفت جنوب لبنان اليوم
  • دبوسي أعلن استضافة غرفة طرابلس لمؤتمر الذكاء الاصطناعي في 23 تموز
  • دخان أسود يتصاعد من الفاتيكان في اليوم الثاني لمجمع الكرادلة