من بين 65 آخرين.. إطلاق سراح 12 موظفا أمميا لدى الحوثيين
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
أطلقت جماعة الحوثي في اليمن، مساء الأربعاء، سراح 12 موظفاً أممياً احتجزتهم داخل مجمع تابع للمنظمة في العاصمة صنعاء لأكثر من أسبوع، فيما لا يزال 53 موظفًا آخرون قيد الاحتجاز لدى جماعة الحوثيين.
اقرأ ايضاًويتهم الحوثيون، موظفي الأمم المتحدة بـ"التجسس".
بدوره، أوضح مكتب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة في بيان، أن "الرحلة الإنسانية" التي كان على متنها الموظفين، نُفذت عبر خدمات النقل الجوي الإنساني التابعة للمنظمة، مضيفاً أن ثلاثة موظفين آخرين من المحتجزين بات بإمكانهم التنقّل والسفر بحرية.
وأكدت الأمم المتحدة أن سلطات الأمر الواقع في صنعاء (الحوثيين) ما زالت تحتجز عشرات من موظفيها "احتجازاً تعسفياً"، مشيرة إلى أن المنظمة "تتابع القضية على جميع المستويات، وتجري اتصالات مستمرة مع السلطات المحلية والدول الأعضاء والشركاء المعنيين لضمان الإفراج عنهم".
اقرأ ايضاًواحتجزت جماعة الحوثيين منذ السبت الماضي، موظفين محليين ودوليين، في حادثة اعتبرتها المنظمة الأممية الأخطر منذ سنوات، وأثارت قلقاً واسعاً بشأن سلامة العاملين الإنسانيين في اليمن.
المصدر: وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
بعد 10 أيام من وقف الحرب..ما هو الوضع في غزة؟
الرغم من إعلان وقف إطلاق النار، أثبت الأحد هشاشة الاتفاق بعد مقتل جنديين إسرائيليين وقصف الجيش لمواقع في جنوب غزة، وسط نفي حماس تنفيذ أي هجوم.
اقرأ ايضاًأُيفد المبعوثان ستيف ويتكوف وجارد كوشنر، وصولاً إلى نائب الرئيس جي دي فانس لمتابعة تطبيق الاتفاق.
الولايات المتحدة تسعى لتحويل وقف النار إلى ترتيبات أمنية متعددة الجنسيات مع وعود بمساعدات اقتصادية كبيرة.
التوتر الداخلي في غزةحماس تواجه مقاومة محلية داخل القطاع، تشمل إعدامات واعتقالات واسعة، فيما تصف حركة فتح ممارساتها بأنها امتداد لسياسات الاحتلال لتفكيك المجتمع الفلسطيني.
المرحلة الثانية من الاتفاقإسرائيل تصر على استعادة جثامين الرهائن وفرض ضمانات لنزع سلاح حماس قبل الانتقال للمرحلة الثانية.
حماس ترفض التجريد من السلاح وتعيد تنظيم بنيتها الأمنية.
القلق الإقليميتركيا وقطر تدعمان بقاء حماس ضمن الترتيب السياسي الفلسطيني.الخليج يركز على الاستقرار وربط التمويل بالإصلاح الداخلي.إيران تراقب الوضع لحماية نفوذها في العراق وسوريا.مصر تقلق من فراغ أمني على حدودها وتضغط على تفعيل قوة مراقبة عربية محدودة.الأمم المتحدة تحذر من انهيار إنساني مع استمرار القيود على المساعدات.توقعات المستقبلاستمرار هدنة هشة مع حوادث متفرقة وتصعيد إعلامي دون قتال شامل.احتمالية دخول قوة مراقبة عربية بقيادة مصر والأردن بشكل رمزي.تفكك تدريجي داخل حماس مع احتمال صراعات داخلية فلسطينية.ضغوط أميركية على إسرائيل لتقديم رؤية سياسية شاملة للضفة وغزة.رغم كونه خطوة ضرورية، يواجه اتفاق غزة تحديات تهدد استمراريته، مع احتمال ولادة نظام "شبه وصاية" دولية وعربية على القطاع وإعادة تشكيل الخريطة الفلسطينية الداخلية.
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:الجانب الإسرائيليفلسطينإسرائيلحركة حماستشكيل الخريطة الفلسطينية الداخليةاتفاق غزةحركة المقاومة الاسلامية - حماس© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن