وفقا للقانون.. أهداف صندوق دعم وتمويل المشروعات التعليمية
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
نص قانون صندوق دعم وتمويل المشروعات التعليمية، على أن ينشأ بوزارة التربية والتعليم صندوق خاص يسمى "صندوق دعم وتمويل المشروعات التعليمية" تكون له الشخصية الاعتبارية ويتبع وزير التعليم ومقره مدينة القاهرة.
أهداف الصندوق
ويهدف الصندوق الى دعم وتمويل المشروعات التعليمية بما فى ذلك اقامة المدارس والمنشآت والمراكز التعليمية وتجهيزها وصيانتها وترميمها فى اطار الخطة القومية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسة العامة للدولة فى مجال التعليم.
ويختص مجلس ادارة الصندوق بالاشراف على شئون الصندوق وتصريف أموره ورسم السياسة التى يسير عليها وله أن يتخذ ما يراه لازما من القرارات لتحقيق الغرض الذى أنشئ من أجله، وله على الأخص:
- اصدار القرارات واللوائح الداخلية والقرارات المتعلقة بالشئون الادارية والفنية للصندوق، وكذلك اصدار اللوائح التنفيذية بموافقة وزارة المالية.
- قبول الاعانات والهبات والتبرعات والوصايا وما يقدمه المواطنون من مساهمات مالية وعينية.
- النظر فى التقارير التى تقدم عن سير العمل بالصندوق ومركزه المالى.
- الموافقة على مشروع موازنة الصندوق وحسابه الختامى تمهيدا للعرض على الجهات المختصة وفقا لقانون الموازنة العامة للدولة.
- مباشرة جميع التصرفات اللازمة لادارة أموال الصندوق واستثمارها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دعم وتمویل المشروعات التعلیمیة
إقرأ أيضاً:
برلماني: مبادرة كن مستعدا تحقق أهداف ربط مخرجات التعليم بسوق العمل
أكد النائب حسانين توفيق عضو لجنة التعليم والاتصالات بمجلس الشيوخ، عن حزب الشعب الجمهوري، أهمية ما أعلنته وزارة التعليم العالي، فتح باب التسجيل في النسخة الثانية من مبادرة "كن مستعدًا"، والتي تعد إحدى آليات تنفيذ المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، بالشراكة مع صندوق تطوير التعليم التابع لرئاسة مجلس الوزراء، وعدد من كبرى المؤسسات الدولية.
وأشار إلى أن هذه المبادرة تمثل أهمية كبيرة في تأهيل الشباب الخريجين لسوق العمل، وهو أحد أهداف ربط مخرجات التعليم بسوق العمل، بما يساهم في الحد من البطالة، وإتاحة الفرص أمام الشباب.
وقال حسانين توفيق: "ربط مخرجات التعليم بسوق العمل، لطالما طالبنا به الفترة الماضة، حتى يكون للتعليم أهميته المرجوة"، مشددا على أهمية أن يكون هناك اهتمام بدارسة كافة التطورات في سوق العمل، لاسيما المهارات الجديدة والمتعلقة بالقطاع التكنولوجي، والذكاء الاصطناعي.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، أن التطور التكنولوجي فرض أنماط عمل مختلفة، يجب أن يكون هناك تجاوب معها، من خلال توفير بيئة عمل مناسبة تشجع الخريجين من أجل وجود فرص عمل حقيقية.