3 مفاجآت من الشيف بوراك لأطفال المخيمات في تركيا.. صور
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تداول نشطاء السوشيال ميديا، مجموعة من الصور للشيف بوراك، في مخيمات اللاجئين بتركيا، وسط الأطفال.
ونشر الشيف بوراك، مجموعة من الصور، وهو يطهو كميات كبيرة من الطعام للأطفال واللاجئين في المخيمات، بعد انقطاعه عن هذه العادة لفترة طويلة.
ولم يكتف الشيف بوراك هذه المرة بتجهيز وجبات الطعام الشهية للاجئين، ولكنه اشترى كمية كبيرة من الألعاب؛ لتقديمها كهدايا للأطفال.
واشترى الشيف بوراك كمية كبيرة من الملابس الجديدة التي أهداها للأطفال، وساعده البعض في ارتدائها.
واختتم الشيف بوراك، الجولة بلعب الكرة مع الأطفال، والتقاط الصور التذكارية معهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيف بوراك الصور التذكارية سوشيال ميديا مخيمات اللاجئين وجبات الطعام مخيمات
إقرأ أيضاً:
مؤسسة حرير تُنفّذ زيارة إنسانية إلى قرى SOS في سوريا وتُقدّم الدعم النفسي والمعنوي للأطفال
صراحة نيوز- في إطار جهودها المتواصلة لنشر رسالة الأمل والإنسانية، نفّذت مؤسسة حرير الريادية للتنمية المجتمعية اليوم السبت الموافق 29 حزيران 2025، زيارة إنسانية إلى قرى SOS في الجمهورية العربية السورية، حيث التقى وفد المؤسسة مجموعة من الأطفال المقيمين في القرى، وشاركهم لحظات من الفرح والدعم والتقدير.
وتهدف هذه الزيارة إلى تقديم الدعم النفسي والمعنوي للأطفال الذين يعيشون ظروفًا اجتماعية صعبة، من خلال التواصل المباشر معهم، وتقديم هدايا رمزية تعبّر عن التضامن والمحبة، في محاولة لإدخال السرور إلى قلوبهم وتعزيز شعورهم بالأمان والانتماء.
وأكد المدير التنفيذي لمؤسسة حرير، السيد نهاد الدباس، خلال الزيارة، أن المؤسسة تؤمن بأهمية الوصول إلى الأماكن التي تضم الأطفال الأشد حاجة للدعم، مشيرًا إلى أن “زيارة أماكن مثل قرى SOS ليست مجرد نشاط تطوعي، بل مسؤولية إنسانية ووطنية، تهدف إلى زرع الفرح، وتحسين الحالة النفسية للأطفال الذين يحتاجون إلى من يشعر بهم ويقف إلى جانبهم.”
وأضاف الدباس:
“نحن في حرير لا نقدم فقط المساعدة، بل نحمل رسالة محبة وأمل لكل طفل يشعر بالوحدة أو الألم. الأطفال ليسوا بحاجة إلى أرقام وإحصاءات، بل إلى من ينظر إليهم بقلب مفتوح. ولهذا نأتي إليهم حيث هم، لنقول لهم: أنتم لستم وحدكم.”
وتأتي هذه الزيارة ضمن برنامج شامل تنفّذه مؤسسة حرير خلال وجودها في سوريا، ويشمل سلسلة من المبادرات التطوعية والإنسانية، التي تستهدف الأطفال المصابين بالسرطان، الأيتام، والفئات الأكثر هشاشة، بالتنسيق مع الجهات الرسمية السورية والمنظمات الشريكة