الكويت.. إعدام 5 أشخاص بينهم مدان بـ"تفجير مسجد شيعي" عام 2015
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الكويت إعدام 5 أشخاص بينهم مدان بـ تفجير مسجد شيعي عام 2015، نفذت الكويت، الخميس، حكم الإعدام في حق خمسة أشخاص بينهم المدان الرئيسي في تفجير استهدف مسجدا شيعيا في الدولة الخليجية قبل 8 سنوات.،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكويت.
نفذت الكويت، الخميس، حكم الإعدام في حق خمسة أشخاص بينهم المدان الرئيسي في تفجير استهدف مسجدا شيعيا في الدولة الخليجية قبل 8 سنوات.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكويت.. إعدام 5 أشخاص بينهم مدان بـ"تفجير مسجد شيعي" عام 2015 وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عام 2015
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير الفلسطيني:احتجاز المسنّ أبو طير في سجن صهيوني تحت الأرض إعدام بطيء
الثورة نت /..
قال نادي الأسير الفلسطيني إن قرار العدو الصهيوني بنقل المعتقل الإداري المقدسي والمسنّ محمد أبو طير (75 عامًا) إلى قسم “ركيفت” الواقع تحت الأرض في سجن “نيتسان” بالرملة، هو قرار إعدام بحقه، ويأتي في إطار نهجٍ منظّم يهدف إلى تصفية المعتقلين جسديًا وإعدامهم، خاصة في ظل تكرار شهادات الناجين من هذا القسم المخصص لمعتقلي غزة، الذين يواجهون أبشع الجرائم منذ بدء جريمة الإبادة.
وأضاف نادي الأسير في بيان، اليوم الخميس،اطلعت عليه وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أنّ العدو أعاد تحويل أبو طير إلى الاعتقال الإداري لمدة أربعة أشهر، بعد ثمانية أيام فقط من اعتقاله عقب اقتحام منزله في بيت لحم، في استمرار لسياسة الانتقام التاريخية الممنهجة بحقّه، حيث تجاوزت سنوات اعتقاله في سجون العدو ما مجموعه (44) عامًا منذ سنوات السبعين، معظمها رهن الاعتقال الإداري التعسفي دون تهمة أو محاكمة.
علمًا أن أبو طير هو نائب سابق، وقد قرر العدو إبعاده عن القدس إلى جانب مجموعة من النواب المقدسيين، كما أقدم العدو لاحقًا على سحب هويته المقدسية، وقد تعرض لعمليات اعتقال عديدة، واليوم يعاني من مشاكل صحية مزمنة، جلّها نتجت جراء عمليات الاعتقال المتكررة.
وحمّل نادي الأسير الفلسطيني، سلطات العدو المسؤولية الكاملة عن مصيره وحياته، وكافة الأسرى والمعتقلين في سجون العدو الذين يواجهون جرائم تشكل امتدادا لحرب الأبادة.
ولفت النادي إلى أنه منذ بدء جريمة الإبادة، قرر العدو إعادة افتتاح قسم “ركيفت” الواقع تحت الأرض، وهو القسم الذي تحوّل إلى رمز للرعب والتعذيب والقتل البطيء بحق معتقلي غزة بعد الحرب، في ظل ما وثقته المؤسسات من فظائع غير مسبوقة عبر زيارات أجرتها للمعتقلين فيه، حيث لم يسبق أن وثّقت المؤسسات حالة لمعتقل من الضفة احتُجز في هذا القسم منذ افتتاحه بعد الحرب.
يُذكر أن عدد المعتقلين الإداريين المعتقلين دون “تهمة” أو محاكمة حتى شهر طنوفمبر 2025 بلغ 3368 معتقلًا، من بينهم عدد من النواب السابقين.
كما بلغ عدد النواب السابقين المعتقلين في سجون العدو تسعة نواب.