شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن القيادة العسكريه للدعم السريع توجه اتهامات لـ يوسف عزت وقحت، الخرطوم 8211; نبض السودان أكدت مصادر إعلامية ، أن تضارب التصريحات الذي ظهر في وسائل الاعلام بين قوي الحرية والتغيير وقوات الدعم .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القيادة العسكريه للدعم السريع توجه اتهامات لـ«يوسف عزت» وقحت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القيادة العسكريه للدعم السريع توجه اتهامات لـ«يوسف...

الخرطوم – نبض السودان

أكدت مصادر إعلامية ، أن تضارب التصريحات الذي ظهر في وسائل الاعلام بين قوي الحرية والتغيير وقوات الدعم السريع ، حول الوصول إلى اتفاق هدنة “60”يوما مع القوات المسلحة السودانية ، يشير إلى الموقف المأزوم لقوات الدعم السريع التي تبحث عن مخرج من المأزق العسكري ، بعد هروب جنودها من الميدان ، بعد العمليات المتواصلة والنوعية التي تم تنفيذها من قبل القوات الخاصة التابعة للجيش السوداني .

وكشفت المصادر عن وجود انقسام داخل قوات الدعم السريع بين مجموعة يوسف عزت التي تتبني موقف قوي الحرية والتغيير ، الذي ترفضه القيادات الميدانية لقوات الدعم السريع .

واتهمت القيادة العسكرية للدعم السريع ، قوي الحرية والتغيير ، بعدم الاكتراث للخسائر التي لحقت بهم ، وأن هدفهم الوحيد هو الوصول للسلطة بأي ثمن وان كان على أجساد اشاوس قواتهم .

وأضافت المصادر ان المستشار السياسي لقوات الدعم السريع يوسف عزت يقود خط توافقي مع قوى الحرية والتغيير الذي يتعارض مع الخط العسكري لقوات الدعم السريع .

واتهم مراقبين عدد من القنوات الفضائية والمواقع الصفحات والقنوات الداعمة للدعم السريع بالعمل علي معالجة تنامي ظاهرة الهروب المتكررة والمستمرة ، فضلاً عن مطالبتهم برواتب الاشهر الماضية بعد ظهور قائدها “حميدتي” مؤخراً .

وكشفت متابعات المراقبين عن مطالبة أمراء قبائل الرزيقات والمسيرية أبنائهم بالعودة الي مناطقهم وترك الاقتتال الذي أصبح لا جدوي منه .

وتعاني قوات الدعم السريع – حسب المراقبين – نقص حاد في التسليح والوقود والسيارات القتالية ، واعتمادهم علي نهب وسرقة سيارات واموال وممتلكات المواطنين واستخدامها في القتال والهروب من الخرطوم.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القيادة العسكريه للدعم السريع توجه اتهامات لـ«يوسف عزت» وقحت وتم نقلها من نبض السودان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لقوات الدعم السریع نبض السودان

إقرأ أيضاً:

قوات الدعم السريع تكثّف استخدام المسيّرات ضد مناطق سيطرة الجيش في السودان

الخرطوم - تعرضت مناطق يسيطر عليها الجيش في شرق السودان وجنوبه لضربات جديدة بالطائرات المسيّرة الخميس 8مايو2025، لليوم الخامس على التوالي، حسبما أعلن الجيش، ما أدى إلى فرار عدد كبير من المدنيين من مدينة بورتسودان التي اتخذتها الحكومة مقرا موقتا لها.

وطالت الهجمات القاعدة البحرية الرئيسية قرب بورتسودان (شرق)، إضافة الى مستودعات وقود في مدينة كوستي (جنوب)، بحسب ما أفاد مصدران في الجيش وكالة فرانس برس.

وفي إشارة إلى قوات الدعم السريع، قال مصدر عسكري طالبا عدم كشف هويته إنّ "المسيرات تعاود الهجوم على قاعدة فلامينغو البحرية شمال بورتسودان".

وسُمع دوي الانفجارات في المنطقة بعد هذه الضربات.

وفي الأيام الأخيرة، استهدفت مسيرات مواقع استراتيجية في بورتسودان التي بقيت الى حد كبير في منأى عن الحرب التي اندلعت في نيسان/أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، والدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي.

وتتعرض المدينة التي تعدّ مركزا للمساعدات الإنسانية وتضمّ وكالات الأمم المتحدة وآلاف النازحين، لضربات ينسبها الجيش إلى قوات الدعم السريع، ويقول إنّها تستخدم "أسلحة استراتيجية ومتطوّرة" قدّمتها لها الإمارات العربية المتحدة، التي تنفي هذه الاتهامات.

وكانت قاعدة فلامينغو استُهدفت الأربعاء بهجوم مماثل.

وعلى بعد حوالى 1100 كيلومتر إلى الجنوب الغربي، في كوستي بولاية النيل الأبيض (جنوب)، أفاد المصدر العسكري بأنّ قوات الدعم السريع أصابت "بثلاث مسيرات مستودعات الوقود التي تزوّد الولاية"، ما أدى الى "اشتعال النيران فيها".

ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات.

- لا خيار سوى المغادرة -

وألحقت ضربات الثلاثاء أضرارا في البنى التحتية الاستراتيجية في بورتسودان، بما في ذلك المطار المدني الأخير العامل في البلاد، وفي قاعدة عسكرية ومحطة كهرباء ومستودعات وقود والميناء الرئيسي في البلاد.

وأوضح مصدر عسكري أن "الدفاعات الجوية أسقطت مساء أمس وصباح اليوم 15 طائرة مسيرة كانت تستهدف مواقع مختلفة في مدينة بورتسودان".

وفي محطة الحافلات الرئيسية المزدحمة في بورتسودان، كان مدنيون يتدافعون للمغادرة.

وقال الموظف بشركة الحافلات محمود حسين "لا يمكنك الآن الحصول على تذكرة دون الحجز قبل أكثر من يوم، فجميع الحافلات محجوزة".

ومن بين الفارين حيدر إبراهيم الذي كان يستعد للتوجه جنوبا مع عائلته.

وقال لوكالة فرانس برس إن "الدخان في كل مكان وزوجتي تعاني من الربو" مضيفا "ليس لدينا خيار سوى المغادرة".

ونزح العديد ممن هربوا إلى بورتسودان عدة مرات من قبل، وكانوا يفرون مع اقتراب المواجهات.

وارتفعت تكاليف النقل بمقدار الضعف تقريبا نتيجة لنقص الوقود الناجم عن الهجمات.

وقال سائق التوك توك عبد المجيد بابكر "الآن، علينا شراء الوقود من السوق السوداء".

ومساء الأربعاء، أفاد شهود عن تحليق مسيّرات وإطلاق نيران مضادة للطائرات في أجواء مناطق يسيطر عليها الجيش في مدينة كسلا بشمال السودان.

واعتبرت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد)، المكونة من ثماني دول في شرق إفريقيا، الهجمات على البنى التحتية المدنية في بورتسودان "غير مقبولة" وطالبت وقفها فورا".

وقال السكرتير التنفيذي لإيغاد وركنه غبيهيو في بيان "إن أي هجوم على هذا المركز الحيوي من شأنه أن يزيد من معاناة الناس ويعرقل إيصال المساعدات المطلوبة بشكل عاجل".

وتثير هذه الهجمات مخاوف من احتمال انقطاع المساعدات الإنسانية إلى السودان، حيث تمّ إعلان المجاعة في بعض المناطق، وحيث يعاني حوالى 25 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الخطير.

ومنذ نيسان/أبريل 2023، يشهد السودان صراعا داميا بين قائد الجيش الجنرال عبد الفتاح البرهان، الحاكم الفعلي للبلاد منذ انقلاب عام 2021، ونائبه السابق الجنرال محمد حمدان دقلو، قائد قوات الدعم السريع.

وأدى النزاع إلى مقتل عشرات الآلاف ونزوح 13 مليون شخص.

وتتهم الحكومة السودانية المرتبطة بالجيش دولة الامارات بدعم قوات الدعم السريع، وهو ما تنفيه أبوظبي.

وأعلنت الخرطوم الثلاثاء أن الامارات "دولة عدوان" وقطعت العلاقات الدبلوماسية معها. وأكدت الامارات الأربعاء أنها "لا تعترف" بهذا القرار.

ومنذ خسارة الدعم السريع مواقع عسكرية في الخرطوم ووسط السودان، زاد اعتمادها على الطائرات المسيّرة والمدافع البعيدة المدى. وهي تستخدم مسيّرات بدائية الصنع وأخرى متطورة، يتهم الجيش الإمارات بتزويدها إيّاها.

وقد قسّمت الحرب السودان بين مناطق في الوسط والشمال والشرق يسيطر عليها الجيش وأخرى في الجنوب بقبضة قوات الدعم السريع التي تسيطر على منطقة دارفور (الغرب) بالكامل تقريبا.

 

مقالات مشابهة

  • توثيق ذاتي لمفقودي جرائم الدعم السريع بمخيم زمزم
  • استشهاد 20 سجيناً و14 من اسرة واحدة في قصف للدعم السريع
  • مقتل 14 سودانيًا من عائلة واحدة في قصف للدعم السريع في دارفور
  • أبوظبي "ترفض بشدة" اتهامات بتوريد أسلحة صينية لقوات الدعم السريع
  • السودان.. مقتل 8 مدنيين بينهم أطفال بنيران الدعم السريع
  • السودان كان قاب قوسين أو أدني من التخلص من مليشيا الدعم السريع
  • الخرطوم.. مقتل طفلتين في هجوم بمسيرة تابعة للدعم السريع
  • أمنستي: الإمارات قدمت أسلحة صينية متطورة لقوات الدعم السريع
  • هجوم مسيّرات الدعم السريع على موانئ ومطارات شرق السودان.. سيناريوهات مختلفة لمستقبل الحرب
  • قوات الدعم السريع تكثّف استخدام المسيّرات ضد مناطق سيطرة الجيش في السودان