#سواليف

قالت وكالة غوث وتشغيل #اللاجئين ” #أونروا ” إن نحو 660 ألف #طفل في #غزة لا يزالون خارج #المدارس، مشيرة إلى أن 88% من المدارس في القطاع مدمرة.

وذكرت الوكالة الأممية في منشور عبر منصة “إكس”، أن هناك تقارير تفيد بأن #الحرب_الإسرائيلية على غزة أدت إلى مقتل أكثر من 14 ألفا و500 طفل في الحرب”.

وأضافت: “التعليم هو شريان الحياة للاستقرار ومستقبل جميع #الأطفال في غزة.

ولكن مع تضرر 88% من المدارس، فإن التحديات هائلة”، مشيرة إلى أن “الأونروا” تعمل على توفير إمكانية الوصول إلى أنشطة التعلم والترفيه ودعم الصحة العقلية.

مقالات ذات صلة مسيرة حاشدة في جبل التاج.. غزة وجنين، صمود لا ينكسر في مواجهة الاحتلال / فيديو 2025/01/24

وقالت جولييت توما مديرة التواصل والاعلام في وكالة “أونروا” إن موظفي الوكالة “يعملون على مدار الساعة لتقديم #الإغاثة_الإنسانية التي لا غنى عنها للاجئي فلسطين. وبينما يمثل وقف إطلاق النار في غزة بارقة أمل، تواجه الوكالة عقبات كبيرة على رأسها قانون اعتمده الكنيست من شأنه وقف عمل الوكالة في الأرض الفلسطينية المحتلة”.

وأضافت: “لم نتلق أي اتصال من الحكومة الإسرائيلية بشأن خططهم لتنفيذ مشروع القانون هذا، ولذلك، نحن ملتزمون في الوقت الحالي بالبقاء وتقديم الخدمات في الأرض الفلسطينية المحتلة. وهذا يشمل الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية وقطاع غزة”.

يذكر أنه في 28 أكتوبر 2024 أصدر برلمان الاحتلال (كنيست) قانونا يهدف إلى “منع أي نشاط لوكالة الأونروا في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48، وينص على ألا تقوم الأونروا بتشغيل أي مكتب تمثيلي، ولا تقدم أي خدمة بشكل مباشر أو غير مباشر، على أن يدخل القانون حيز التنفيذ بعد 90 يوما من إقراره.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اللاجئين أونروا طفل غزة المدارس الحرب الإسرائيلية الأطفال الإغاثة الإنسانية

إقرأ أيضاً:

أونروا: "الناس في غزة ليسوا أمواتا ولا أحياء إنهم جثث تتحرك"

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إن طفلا من كل 5 أطفال يعاني من سوء التغذية في مدينة غزة، مشيرة إلى أن الحالات تتزايد بشكل يومي.

ونقل المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني شهادة من أحد موظفي الأونروا في غزة قال فيها "الناس في غزة ليسوا أمواتًا ولا أحياءً، إنهم جثثٌ تتحرك".

وأضاف لازاريني "عندما يتفاقم سوء التغذية لدى الأطفال، وتفشل آليات التكيف، وينعدم الوصول إلى الغذاء والرعاية، تبدأ المجاعة في التفشي بصمت".

وأشار إلى أن "معظم الأطفال الذين تستقبلهم طواقمنا يعانون من الهزال والضعف، وهم معرضون بشدة لخطر الموت إذا لم يحصلوا على العلاج الذي يحتاجونه بشكل عاجل".

 وقال لازاريني:

التقارير تشير إلى وفاة أكثر من 100 شخص بسبب الجوع، معظمهم من الأطفال. هذه الأزمة المتفاقمة تطال الجميع، بمن فيهم أولئك الذين يحاولون إنقاذ الأرواح في القطاع الذي مزقته الحرب. إن العاملين الصحيين في الخطوط الأمامية للأونروا يعيشون على وجبة صغيرة واحدة يوميًا، غالبًا ما تكون مجرد عدس. كثيرون يُغمى عليهم من شدّة الجوع أثناء عملهم. عندما لا يتمكن مقدمو الرعاية من إيجاد ما يسدّ رمقهم، فإن النظام الإنساني بأكمله يبدأ بالانهيار. الآباء جائعون جدًا لدرجة أنهم لا يستطيعون رعاية أطفالهم. أولئك الذين يصلون إلى عيادات الأونروا لا يملكون الطاقة أو الطعام أو الوسائل اللازمة لاتباع النصائح الطبية. العائلات لم تعد قادرة على التأقلم، إنها تنهار، عاجزة عن البقاء على قيد الحياة. وجودهم نفسه بات مهددًا.

وطالب المفوض العام للأونروا بضرورة السماح للشركاء في المجال الإنساني بتقديم مساعدات إنسانية غير مقيدة وغير منقطعة إلى غزة.

وأوضح أنه لدى الأونروا ما يعادل 6000 شاحنة محملة بالمواد الغذائية والطبية في الأردن ومصر.

مقالات مشابهة

  • ميليشيا الحشد تنتهك سيادة وهيبة الدولة وإطارها الحاكم يكتفي بـ”الإدانة”!
  • “الأحرار الفلسطينية”: الاعتداءات على أسطول الحرية قرصنة وخرق للقانون البحري الدولي
  • “الخارجية الفلسطينية” تُدين ردود الفعل الإسرائيلية تجاه الاعتراف بدولة فلسطين
  • أونروا: لا يمكن توزيع المساعدات في قطاع غزة دون الوكالة
  • متحدث «أونروا»: لا يمكن توزيع مساعدات في غزة دون الوكالة
  • «أونروا»: لدينا 6 آلاف شاحنة مساعدات جاهزة لدخول قطاع غزة
  • أونروا: "الناس في غزة ليسوا أمواتا ولا أحياء إنهم جثث تتحرك"
  • “الأونروا”: لا أحد آمن في غزة والجميع يعانون
  • الأونروا: لا أحد آمن في غزة والناس يعانون
  • أونروا: لا يوجد أحد آمن في غزة والناس يعانون