المزايدة.. لاستغلال رمال وحصى الوديان
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
ستضرب الحكومة بيد من حديد “مافيا نهب الرمال والحصى” من خلال وضع حد للاستغلال العشوائي والفوضوي لمواد الطمي المستخرجة من الأملاك العمومية لمجاري الوديان الذي تعرفه العديد من الولايات لاسيما المسيلة والأغواط.
ومن أجل التثمين الأمثل لهذه المواد وكذا حماية هذا النوع من الأملاك من الاستنزاف، تقرر تكريس مبدأ المزايدة في منح امتياز استخراج المواد والثروات في مجاري الوديان، باعتبارها الصيغة الأنسب من أجل تثمين هذه الموارد، لكون الإتاوات المعمول بها حاليا لم تتغير منذ عام 1992.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
حكم طهارة وصلاة العامل في محطة البنزين .. الإفتاء توضح
أكدت دار الإفتاء المصرية أن البنزين والسولار يعدان من المواد الطاهرة شرعا، ولا يعتبر ما يصيب الملابس أو البدن منهما نجسا، ما يعني أن وضوء العامل أو غسله يظل صحيحا، وكذلك صلاته، حتى وإن لامس جسده أو ثيابه شيء من هذه المواد أثناء عمله في محطات الوقود.
جاء ذلك ردا على سؤال ورد إلى دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيس بوك"، يقول صاحبه حكم طهارة وصلاة العامل في محطات البنزين الذي تتعرض ملابسه باستمرار لبقع الوقود.
وأوضحت الدار أن آثار البنزين والسولار لا تمنع من وصول الماء إلى أعضاء الوضوء، وبالتالي لا تفسد الطهارة، مشيرة إلى أن الملابس تظل طاهرة ولا حرج في الصلاة بها.
ومع ذلك، رأت دار الإفتاء أن تغيير الملابس عند الصلاة إن أمكن يعد من الأمور المستحبة، لأن التجمل ولبس أحسن الثياب عند الوقوف بين يدي الله من السنن والمندوبات في الشريعة الإسلامية.