الموفد الرئاسي الفرنسي ليس آتيا للسياحة والنزهة في لبنان
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الموفد الرئاسي الفرنسي ليس آتيا للسياحة والنزهة في لبنان، بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية تقول مصادر مواكبة للحراك الفرنسي لـ الجمهورية إنّ الموفد الرئاسي الفرنسي ليس آتيا للسياحة والنزهة في .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الموفد الرئاسي الفرنسي ليس آتيا للسياحة والنزهة في لبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية:
تقول مصادر مواكبة للحراك الفرنسي لـ"الجمهورية" إنّ "الموفد الرئاسي الفرنسي ليس آتيا للسياحة والنزهة في لبنان، بل هو آتٍ في مهمّة على درجة عالية من الاهمية، وما بعدها لبنانيا، ليس كما قبلها، حيث على نتائجها يتحدّد المسار اللبناني نحو واحد من اتجاهين؛ الأوّل في اتجاه الانفراج واعادة انتظام حياته السياسيّة بانتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة في القريب العاجل.
والثاني في اتجاه الإقامة الطويلة الأمد على رصيف الانتظار والتخبط باحتمالات سلبية على كل المستويات، ريثما تنشأ ظروف استيلاد فرصة جديدة. علما أن كلّ المؤشّرات الخارجية تتقاطع عند حقيقة أنّ لبنان بالكاد يجد له مكانا في اجندات الأولويات والاهتمامات الدولية".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الفلبين تعفي العمانيين من التأشيرة للقادمين للسياحة
مسقط-العمانية
أكّد ناطق باسم الدائرة القنصلية بوزارة الخارجية أنه ستتم إضافة جمهورية الفلبين إلى قائمة الدول المعفاة من متطلبات التأشيرة السياحية من العام القادم في خطوة تعكس التزام سلطنة عُمان بتعزيز العلاقات الدولية وتنويع الشراكات الاقتصادية.
وبموجب هذا الإجراء يرتفع عدد الدول المشمولة بالإعفاء إلى 105 دول حول العالم، بما يعزّز مكانة سلطنة عُمان كوجهة دولية مفتوحة وجاذبة.
ووفقًا لمصادر دبلوماسية مطلعة، يأتي القرار في سياق تطور العلاقات بين مسقط ومانيلا، بهدف تطوير النمط التقليدي للعلاقات المرتبط بملف العمالة نحو شراكة أوسع تشمل الاستثمارات، والصناعة، والسياحة النوعية.
وأوضحت المصادر أنّ التخوفات من هذا الإجراء محدودة نظرًا للإجراءات الصارمة التي تفرضها الفلبين على مواطنيها قبل المغادرة، ومنها إثبات اللياقة الصحية، والملاءة المالية، وحجوزات الطيران والفنادق، إلى جانب متطلبات أخرى تضمن الامتثال للقوانين، وهي إجراءات تقدّرها سلطنة عُمان كذلك وتضعها في الاعتبار بالنسبة للزوار والمقيمين والقادمين للعمل من مختلف الجنسيات.
كما يبرز دور مركز عُمان للتأشيرات والفحص الطبي في مانيلا، الذي دُشّن في يوليو الماضي بحضور معالي السّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية ومعالي الدكتور محاد بن سعيد باعوين وزير العمل، بوصفه مركزًا متكاملًا لتسهيل وتنظيم إجراءات تأشيرات العمل وفقًا لعقود العمل المعتمدة بموجب قانون العمل العُماني، من خلال خدمات التسجيل البيومتري والفحوصات الطبية وتصديق الوثائق وعقود العمل، إلى جانب خدمات توعوية ومساندة للعاملين وأصحاب العمل.
وأضافت المصادر أنّ هذا الإعفاء يعكس الثقة المتبادلة بين البلدين، مشيرة إلى الجهود العُمانية الناجحة في الإفراج عن رعايا فلبينيين محتجزين في اليمن، وما خلفته من انطباع إيجابي واسع لدى الرأي العام الفلبيني.
كما عزّزت ندوة سيبو للاستثمار التي نظمتها سلطنة عُمان منتصف العام الجاري فرص التعاون، في حين سيتم عقد نسختها الثانية بمسقط في فبراير المقبل، بما يدعم الحراك التجاري والاقتصادي والسياحي بين الجانبين.
ويُسهم هذا القرار في توسيع قاعدة الشراكات الاقتصادية مع الدول الصديقة وفتح آفاق جديدة للتعاون المستدام.
ويرى خبراء دبلوماسيون أنّ الخطوة تأتي ضمن الرؤية الاستراتيجية لسلطنة عُمان لتعزيز حضورها الدولي، بما يدعم تحقيق منافع متبادلة على الصعيدين الاقتصادي والتجاري، ويُسهم كذلك في تنشيط الحركة السياحية.