قال المركز الوطني للأرصاد، إن الحالة المدارية «تيج» تحولت لإعصار من الدرجة الثانية متمركز جنوب غرب بحر العرب، ويتوقع تعمقه إلى إعصار مداري من الدرجة الثالثة خلال ال24 المقبلة.

وأشار المركز الوطني للأرصاد إلى أنه يوجد تأثير غير مباشر على الدولة والفرصة مهيأة لسقوط أمطار.

الوطني للأرصاد: «تيج» تتحول لإعصار من الدرجة الثانية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات المركز الوطني للأرصاد الوطنی للأرصاد من الدرجة

إقرأ أيضاً:

«العقاقير الطبية».. تتحول لمحل بقالة ومشروع للتربح على حساب المواطن

عزيزي القارئ فى بداية الأمر نتحدث اليوم عن تجار العقاقير الطبية، هذة المهنة التى باتت محل للتجارة فقط ليس غير ذلك، هذا ما تسبب فى حالة من الزعر والاستياء من المواطنين خاصة أهالى القرى والمراكز بمدن الصعيد، من غياب أصحاب المهن الطبية الخاصة عن صرف العلاج، لوجود أصحاب المعاشات والدبلومات، لصرف العلاج للمرضى، فيوجد بعض الروشتات الطبية الذى يكتبها الطبيب المختص ببعض الرموز الذى لن يفهمها إلا ( الصيدلى) المختص، وهنا تقع الكارثة الكبرى، البياع يعجز عن فك الرموز التى الطبية، ليرتكب خطأ أكبر ليصرف دواء مشابة له، ولن يقدر مدى الخطورة الذى ارتكبها فى حق نفسة وحق المريض، وهذا ما أثار تساؤلات عديدة مع بعضهم البعض هل درجة العلمية تسمح له بذلك، المهنة التى أصبحت محل للتجارة فقط والتربح على حساب المرضى، فالطبيب يذهب لمحل عمله صباحًا ويأتي بشخص آخر ليجلس مكانه.

المهنة التى تساعد فى شفاء مريض تتحول إلى مشروع للتربح وتحويلها لمحل بقالة.؟

 

ويوجد البعض الآخر من أصحاب هذه المهنة ببيع إسمه لأحد الأشخاص مقابل مبلغ مادى كل شهر ولا يوجد أدنى مسؤلية علية غير تخليص الأوراق، لن نكذب عندما ذكرنا أنها أصبحت محل «بقالة» وليس مكان لة أهمية كبرى فى المجال الطبى مسؤل عن حياة المرضى وقد يتسبب فى بعض الأحيان فى إنقاذ حياتة، اذهب عزيز القارئ لبعض الصيدليات بقرى الصعيد ستجد أكثر من ذلك، وعندما تحدثت مع أحد الأطباء الصيادلة، أجاب القانون معنا ولا أحد يستطيع غلق الرخصة، فهوا قبل ذلك ارتكب خطأ جسيم ببيع دواء تم منعمة وكان يوجد لدية عبوات منه، ولا يتم ضدة اتخاذ أي إجراء من قبل المسؤولين.

ويوجد بعض الصيادلة، لا يحترمون جهل كبار السن ويضحكون عليهم ببيع أدوية أوشكت على الانتهاء، وتوجد مخالفات عديدة فى التحايل على القانون، وترخيص أكثر من صيدلية أو بيعهم للغير، لأبد من إعادة النظر، والطبيب الذى يعمل بأحد المستشفيات لا يحق له ترخيص الصيدلية، هذا الشئ هوا من المفترض بديل لأمر التكليف عندما لا يوجد للصيدلى أمر تكليف يصرح له بفتح صيدلة لضمان وجودة بها، وعدم التلاعب مع أصحاب العقار ولا رجال البزنس، تجارة العقارير الطبية باتت فى خطر.

مقالات مشابهة

  • 22 مايو يفوز على شباب المحويت في دوري الدرجة الثانية لكرة السلة
  • “إي كولاي”.. جرثومة شائعة قد تتحول إلى خطر صامت
  • «العقاقير الطبية».. تتحول لمحل بقالة ومشروع للتربح على حساب المواطن
  • احتفالات جماهير ليدز بالصعود للبريميرلغ تتحول إلى كارثة
  • الوطني للأرصاد يكشف عن أقل درجة حرارة سجلت على الدولة
  • الداخلة تتحول إلى قبلة للوفود الدبلوماسية الأجنبية
  • مسلسل إقالة المدربين يتواصل في الدرجة الثانية الألمانية
  • الوطني للأرصاد يكشف عن أعلى درجة حرارة سجلت على الدولة
  • المركز الوطني للأرصاد: أمطار متفاوتة الغزارة على منطقة المدينة المنورة
  • 13 فريقاً تشارك في دوري الدرجة الثانية لكرة السلة