بوتين يصدق على عقيدة مناخية جديدة لروسيا
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
صدق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على عقيدة مناخية جديدة لروسيا، تضع في أولوياتها تطوير وتنفيذ التدابير الآنية والطويلة المدى للتكيف مع تغير المناخ.
تهدف العقيدة المناخية الجديدة إلى تخفيف التأثير البشري على المناخ، وتدابير تقليل انبعاثات غازات الدفيئة، والمزيد من النهوض بالمشاريع المناخية في مجال الغابات حسبما أفادت قناة روسيا اليوم مساء اليوم الخميس.
كما تشمل العقيدة المناخية التطويرات في مجال كفاءة الطاقة، واستخدام مصادر الطاقة المتجددة، وابتكار تقنيات أخرى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلاديمير بوتين روسيا تغير المناخ
إقرأ أيضاً:
برلماني: زيارة الرئيس السيسي لروسيا تفتح آفاقًا جديدة للتعاون مع موسكو
أعرب النائب سامي نصر الله، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، عن اعتزازه الكبير بمشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي في احتفالات عيد النصر في موسكو، مشيرًا إلى أن هذه الزيارة تعكس عمق العلاقات الاستراتيجية بين مصر وروسيا، وتعزز التعاون الثنائي بين البلدين في العديد من المجالات.
وأكد نصر الله، في تصريح صحفي له اليوم أن العلاقات بين مصر وروسيا تتمتع بتاريخ طويل من التعاون المتبادل في عدة ميادين، بدءًا من الاقتصاد والأمن وصولًا إلى التكنولوجيا والطاقة.
وأضاف عضو صناعة البرلمان، أن زيارة الرئيس السيسي تعكس استمرار هذه الشراكة الوثيقة بين البلدين، التي تدعم جهود مصر لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الأمن الإقليمي.
آفاق جديدة من التعاونوشدد عضو مجلس النواب، على أن زيارة الرئيس السيسي إلى موسكو تفتح آفاقًا جديدة للتعاون في مجالات الاقتصاد، الطاقة، والتكنولوجيا، مشيرًا إلى أن مصر يمكن أن تستفيد من التجربة الروسية في العديد من المشاريع الكبرى التي تخدم المصالح الوطنية وتساهم في تعزيز النمو الاقتصادي.
وأوضح سامي نصر الله، أن مصر تواصل بذل الجهود في تعزيز السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وأن زيارة الرئيس السيسي لموسكو تأتي ضمن هذه الجهود الدبلوماسية التي تسهم في بناء علاقات قوية مع الدول الكبرى.
وأشار عضو البرلمان، إلى أن مصر تلعب دورًا محوريًا في دعم القضايا الإقليمية والدولية، ولا سيما في مكافحة الإرهاب وضمان الأمن القومي في المنطقة.
واختتم النائب سامي نصر الله تصريحه، مؤكدًا أن العلاقات المصرية الروسية تمثل نموذجًا للتعاون الاستراتيجي القائم على التفاهم المشترك والمصالح المشتركة التي تعود بالفائدة على البلدين في مختلف المجالات.