ألمانيا تكشف معلومات عن تفجير خط أنابيب "التيار الشمالي"
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ألمانيا تكشف معلومات عن تفجير خط أنابيب التيار الشمالي، وتم نشر الرسالة على موقع وزارة الخارجية الدنماركية على تويتر ، قبل اجتماع طلبته روسيا لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بشأن مسألة التخريب على خطي .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ألمانيا تكشف معلومات عن تفجير خط أنابيب "التيار الشمالي"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وتم نشر الرسالة على موقع وزارة الخارجية الدنماركية على "تويتر"، قبل اجتماع طلبته روسيا لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بشأن مسألة التخريب على خطي أنابيب "التيار الشمالي1" و"التيار الشمالي 2"، وسيعقد الاجتماع، اليوم الثلاثاء.وجاء في الرسالة: "فيما يتعلق باستئجار يخت شراعي مشبوه، وجد التحقيق أن اليخت كان مستأجرا باسم شخص استخدم المستندات المقدمة لإخفاء هوية المستأجر الحقيقي، ولا يزال التحقيق مستمرا عما إذا كان هذا الشخص موجودا في وقت لاحق على متن اليخت أم لا".وستعقد، اليوم الثلاثاء، جلسة في مجلس الأمن الدولي بطلب من روسيا حول قضية تفجير خطوط نقل الغاز "التيار الشمالي"، ومن المخطط أن تبدأ، عند الساعة 10:00 ليلًا بتوقيت موسكو.وكان النائب الأول لمندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، دميتري بوليانسكي، قد أعلن في وقت سابق، أن موسكو سوف "تدحض مرة أخرى موقف الغرب بأن التحقيق في هذا الحادث يولى له اهتمام كبير في الدنمارك وألمانيا والسويد، وأنه ليس هناك حاجة للجهود الدولية للعثور على الجناة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بوليانسكي: روسيا ترحب بإصلاح متزن لدور الأمم المتحدة
قال دميتري بوليانسكي النائب الأول للمندوب الروسي الدائم بالأمم المتحدة، إن روسيا الاتحادية ترحب بـ "إعادة تفكير مدروسة" لدور الأمم المتحدة التي لا يجوز أن تبقى جامدة لا تتطور.
وأضاف بوليانسكي في مقابلة مع وكالة نوفوستي: "الأمم المتحدة، كأي منظمة أخرى، لا يمكنها أن تبقى جامدة دون تطور. نرحب بإعادة النظر في دورها وتعزيز فعالية عملها".
وشدد الدبلوماسي الروسي كذلك على أهمية الحفاظ على صلاحيات الدول الأعضاء في مراجعة وإقرار قاعدة موارد الأمم المتحدة، بدلا من التقليص غير المدروس لما لن تتمكن المنظمة بدونه من أداء "وظائفها الأساسية".
وأضاف المصدر أن "هذه المنظمة أصبحت اليوم بمثابة هيكلية قانونية دولية "داعمة" لتفاعل الدول في مجموعة واسعة جدا من القضايا".
وفي شهر مارس، أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش عن إطلاق مبادرة "الأمم المتحدة -80"، التي تتضمن مراجعة لعملها بغية تشذيب الإنفاق.
وقبل أيام أفادت وكالة رويترز بأن الأمم المتحدة تدرس مسألة تنفيذ عملية إعادة هيكلة جذرية، ودمج وحداتها الرئيسية، وإعادة توزيع الموارد المالية.
ونقلت الوكالة عن مذكرة سرية من ست صفحات أعدتها مجموعة عمل تابعة لأمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اقتراح دمج العشرات من الوكالات الأممية في أربعة مجالات رئيسية: السلام والأمن، والقضايا الإنسانية، والتنمية المستدامة، وحقوق الإنسان.
وتتضمن عملية الإصلاح كذلك، خفض عدد الوظائف المكررة وتبسيط سير عمل الموظفين لتقليص النفقات، بما في ذلك عن طريق نقل بعض الموظفين من جنيف ونيويورك إلى مدن أقل تكلفة.
وترتبط المبادرة الحالية، بالأزمة المالية التي تعاني منها الأمم المتحدة: الولايات المتحدة وهي المانح الرئيسي للمنظمة، مدينة للأمم المتحدة بـ 1.5 مليار دولار من أموال الميزانية العادية و1.2 مليار دولار في مجال عمليات حفظ السلام.
وأكد غوتيريش أن هذه الإصلاحات هي بمثابة رد على "تشرذم الهياكل وتفشي البيروقراطية"، لكن مئات من موظفي الأمم المتحدة احتجوا في جنيف في الأول من مايو على التقليص. ومن المقرر تقديم مقترحات إعادة الهيكلة النهائية قبل حلول 16 مايو.