سمو أمير البلاد يبعث ببرقية تهنئة إلى رئيس كازاخستان بالعيد الوطني لبلاده
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
بعث حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه ببرقية تهنئة إلى فخامة الرئيس قاسم جومارت توكاييف رئيس جمهورية كازاخستان الصديقة عبر فيها سموه حفظه الله عن خالص تهانيه بمناسبة العيد الوطني لبلاده.
متمنيا سموه رعاه الله لفخامته موفور الصحة والعافية ولجمهورية كازاخستان وشعبها الصديق كل التقدم والازدهار.
وبعث سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ببرقية تهنئة إلى فخامة الرئيس قاسم جومارت توكاييف رئيس جمهورية كازاخستان الصديقة ضمنها سموه خالص تهانيه بمناسبة العيد الوطني لبلاده وراجيا لفخامته دوام الصحة والعافية.
كما بعث سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ببرقية تهنئة إلى فخامة الرئيس قاسم جومارت توكاييف رئيس جمهورية كازاخستان الصديقة بمناسبة العيد الوطني لبلاده.
المصدر كونا الوسومرئيس كازاخستان سمو أمير البلادالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: رئيس كازاخستان سمو أمير البلاد ببرقیة تهنئة إلى الوطنی لبلاده حفظه الله
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا جديد للفاتيكان
تتقدم الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، بخالص التهاني وأصدق التمنيات لقداسة البابا ليو الرابع عشر، بمناسبة انتخابه بابا للفاتيكان، في لحظة تاريخية تعكس امتداد الرسالة الروحية للكنيسة الكاثوليكية حول العالم.
وإذ نشارك إخوتنا الكاثوليك في هذا الحدث العظيم، ونصلي إلى الله أن يمنح قداسته روح الحكمة والمحبة، ليقود الكنيسة الكاثوليكية في جميع دروب الخدمة، وتحقيق السلام، ودعم كرامة الإنسان في كل مكان.
كما تتقدم رئاسة الطائفة الإنجيلية بخالص التهاني إلى دولة الفاتيكان، وإلى صاحب الغبطة الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في مصر، معربين عن اعتزازنا بالعلاقات الأخوية التي تربط الكنيستين.
نشكر الله على استمرار الكنيسة في أداء دورها العظيم، منارةً للرجاء، ومصدرًا للمحبة، وشاهدًا حيًا على قوة الإيمان في عالم التحديات.
الدكتور القس أندريه زكي
رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر
جرت عملية انتخاب البابا الجديد داخل كنيسة سيستين بالفاتيكان، بمشاركة 133 كاردينالًا من مختلف أنحاء العالم، اجتمعوا في مجمع انتخابي مغلق (الكونكلاف)، وفقًا لتقاليد الكنيسة الكاثوليكية العريقة. وبعد حصول الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست على غالبية الثلثين، تم الإعلان عن انتخابه البابا رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، تحت اسم ليو الرابع عشر (Leo XIV). وقد أعلن النبأ تقليديًا من شرفة كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان بكلمة "Habemus Papam" (لدينا بابا).