انطلاق مناورات تمرين «رماح النصر 2 - 25» في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
انطلقت مناورات تمرين «رماح النصر 2 - 25» في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي.
ويأتي ذلك ضمن جهود القوات الجوية لتطوير قدراتها القتالية، وتعزيز جاهزيتها العملياتية للتعامل مع مختلف التهديدات الحديثة في بيئات قتالية متقدمة ومعقدة.
وتعزز مناورات تمرين «رماح النصر 2 - 25» الجاهزية القتالية للقوات المشاركة، وتطوير مهارات التخطيط والتنفيذ، وتوحيد مفاهيم العمل المشترك، إضافة إلى تنفيذ وتقييم التكتيكات العسكرية لمواجهة التهديدات الحالية والناشئة، في بيئة تدريبية تحاكي الواقع.
ويأتي هذا التمرين في سياق تعزيز الشراكات العسكرية، وتبادل الخبرات بين الدول المشاركة، بما يسهم في رفع الكفاءة القتالية، وتحقيق أعلى درجات التنسيق والتكامل العملياتي على مختلف المستويات.
انطلاق مناورات تمرين «رماح النصر 2 - 25» في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي، ضمن جهود #القوات_الجوية لتطوير قدراتها القتالية، وتعزيز جاهزيتها العملياتية للتعامل مع مختلف التهديدات الحديثة في بيئات قتالية متقدمة ومعقدة.#وزارة_الدفاع https://t.co/NvTZiFoWIG pic.twitter.com/6rIXKwDepS
— وزارة الدفاع (@modgovksa) October 21, 2025 مناورات تمرين «رماح النصر 2 - 25»مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقيقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي مناورات تمرین رماح النصر 2
إقرأ أيضاً:
مناورات نتنياهو تهدد خطة ترامب للسلام في غزة
واشنطن – أفادت صحيفة “نيويورك تايمز” بأن هناك مخاوف متزايدة داخل البيت الأبيض من أن يفشل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اتفاق السلام في غزة الذي رعته إدارة الرئيس ترامب.
وأشار عدة مسؤولين في الإدارة الأمريكية إلى أن هناك قلقا حقيقيا من أن ينسحب نتنياهو من الخطة السلمية التي تقودها واشنطن، ما قد يهدد التقدم المحرز في المفاوضات.
وتتركز جهود الوساطة الأمريكية – بقيادة المبعوث الخاص ستيف ويتكوف، ونائب الرئيس جي دي فانس، وصهر ترامب جاريد كوشنر – على إقناع نتنياهو بالامتناع عن شن “هجوم عسكري شامل” جديد على حركة الفصائل الفلسطينية في غزة، والتركيز بدلا من ذلك على تنفيذ مراحل الاتفاق الحالي.
من جهته، جدد نتنياهو التزامه بهدف “نزع سلاح حركة الفصائل وتحقيق جميع أهداف الحرب، مشيرا إلى أن الضغط العسكري على الحركة هو ما دفعها إلى الموافقة على صفقات إعادة الرهائن.
وبحسب تقرير لقناة “12” الإسرائيلية، فقد أبلغ ويتكوف وكوشنر نتنياهو خلال لقائهما به أن واشنطن ترفض بشكل قاطع أي خطوة قد تعرض وقف إطلاق النار للخطر، وشددا على ضرورة بذل كل جهد ممكن للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق.
في المقابل، واجهت الجهود الأمريكية انتقادات داخل إسرائيل، إذ شن عضو الكنيست عن حزب الليكود، عاميت هاليفي، هجوما لاذعا على المبعوث ويتكوف، متهما إياه وفريقه بـ”التقاعس عن حماية أمن إسرائيل” و”المخاطرة بمصالحها الاستراتيجية”.
المصدر: وكالة “تاس” + RT