لن تترك غطاء المرحاض مفتوحا بعد اليوم.. السبب مرعب
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
رغم التحذيرات المستمرة من ترك غطاء المرحاض مفتوحا، إلا أنه تم الكشف عن سبب جديد مرعب يجعلك لا تتركه مفتوحا أبدا، بسبب ما يسمى «خلق عمود المرحاض»، فماذا يعني ذلك؟.
تحذر الأبحاث من ترك مقعد المرحاض مرتفعًا، خاصة عند التنظيف، حيث يمكن أن يخلق ما يسمى «عمودًا في المرحاض»، حيث يمكن لقطرات صغيرة أن تنشر الجراثيم الضارة في جميع أنحاء الحمام، بحسب موقع «express».
عام 2019، وجد العلماء في جامعة كوليدج كورك، أن إغلاق مقعد المرحاض يقلل من عدد القطرات المرئية والصغيرة أثناء وبعد التنظيف بنسبة 30-60%.
التقرير الذي وصف الأمر بـ«المرعب»، نقل تصريحات الخبير إليانور بوتر من شركة«Plumbworld» المتخصصة في الحمامات، والتي نصحت الأسر بوضع تذكيرات في الحمامات للتشجيع على إغلاق الغطاء قبل أن يتدفقوا.
إن هذا سيساعد في منع انتشار الجراثيم إلى الأسطح مثل المناشف وأسطح العمل وحتى فرشاة الأسنان، هكذا أوضحت.
وأضافت: «من الواضح أن هذا التعديل البسيط في عاداتنا في الحمام يمكن أن يكون له تأثير عميق على نظافتنا العامة وسلامتنا الصحية، ورغم أن هذه الممارسة تبدو بسيطة، إلا أنها تلعب دورًا حاسمًا في التخفيف من انتشار الجراثيم والالتهابات داخل المنزل».
وتعد الحمامات من أكثر الأماكن داخل المنزل التي تسكن بها الجراثيم، ما يجعلها مكانا لانتشار الأمراض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المرحاض الحمام الجراثيم
إقرأ أيضاً:
مديرية الدفاع المدني تحذر من انتشار الزواحف
#سواليف
مع دخول فصل #الصيف وارتفاع درجات #الحرارة في الأردن، حذرت مديرية #الدفاع_المدني المواطنين من #مخاطر #الزواحف، مثل الأفاعي والعقارب، التي تنشط في هذه الفترة بسبب الظروف المناخية المناسبة.
ووجّهت المديرية #إرشادات_وقائية، داعية المواطنين إلى تجنب الأماكن ذات الأعشاب الكثيفة والصخور، التي تُعد بيئة مثالية لاختباء الزواحف.
كما نصحت بارتداء أحذية مغلقة وملابس واقية عند التنزه في المناطق الطبيعية، والحرص على فحص المناطق المحيطة قبل الجلوس أو المبيت في الهواء الطلق.
مقالات ذات صلةوأكدت المديرية على أهمية التواصل الفوري مع الطوارئ في حال التعرض للدغة أو مشاهدة زواحف خطرة.
وتشهد الأردن خلال الأشهر الدافئة زيادة في نشاط الزواحف، حيث توفر الحرارة والجفاف بيئة مواتية لانتشار الأفاعي والعقارب في المناطق الزراعية والصحراوية.
وتسجل المستشفيات الأردنية سنويًا حالات لدغات تتطلب تدخلًا طبيًا عاجلًا، مما يدفع الدفاع المدني إلى تكثيف حملات التوعية.
وتهدف هذه الإرشادات إلى الحد من المخاطر وحماية المواطنين، خاصة الأطفال والمزارعين الذين يتعرضون بشكل أكبر لهذه المخاطر أثناء أنشطتهم اليومية.