صراحة نيوز-قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، إن جنديا قُتل خلال “اشتباكات” في جنوب قطاع غزة، في وقت شنت فيه طائرات إسرائيلية غارات على أهداف في القطاع في أعقاب اتهام إسرائيل حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) بانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار.
فيما أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة، فجر الأربعاء، أنّ 30 فلسطينيا على الأقلّ استشهدوا وعشرات آخرين أصيبوا بجروح بغارات جوية إسرائيلية استهدفت أنحاء متفرقة من القطاع الثلاثاء.والتطور الأخير هو أحدث اختبار للاتفاق الهش الذي توسط فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب في وقت سابق من هذا الشهر.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية الأربعاء، إن وقف إطلاق النار الذي تدعمه الولايات المتحدة في قطاع غزة “ليس في خطر”.
وأضاف “حسب ما علمت، لقد قتلوا جنديا إسرائيليا…لذلك رد الإسرائيليون على الضربة ويجب أن يردوا الضربة. وعندما يحدث ذلك، ينبغي عليهم الرد بالمثل”.
وقال ترمب “لن يعرض أي شيء وقف إطلاق النار للخطر… عليكم أن تفهموا أن حماس جزء صغير جدا من السلام في الشرق الأوسط، وعليهم أن يلتزموا”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي في رفح
أعلن جيش الاحتلال، مقتل جندي من فرقة غزة، في الحادثة التي يزعم أن وراءها مقاومون في مدينة رفح أمس الثلاثاء.
وأشار الاحتلال إلى أن القتيل يدعى يونا فيلدباوم، وهو رقيب من فرقة غزة، وقالت مستوطنات الضفة الغربية إن القتيل هو أحد سكانها، وكان يعمل مقاولا فيها قبل الإبادة بقطاع غزة، وهو القتيل رقم 59 من سكان مستوطنات بنيامين.
وكان القتيل يعمل على هدم منازل الفلسطينيين في مدينة رفح، لحظة مقتله، حيث كان يقود آلية حفارة لدى استهدافه.
وكانت أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، تأجيل تسليم جثة أحد الأسرى الإسرائيليين، والذي كان مقررًا مساء الثلاثاء، وذلك بسبب خروقات "إسرائيل"، وذلك بعد قرار من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه وجه الجيش بشن هجمات قوية وبشكل فوري على قطاع غزة.
وجاء قرار الهجمات الإسرائيلية عقب مشاورات أمنية شارك فيها وزير الحرب يسرائيل كاتس، ورئيس الأركان إيال زامير، ورئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" ديفيد زيني، بينما أكدت حماس أن ما يروج له الاحتلال "ادعاءات لا أساس لها من الصحة، هدفها تضليل الرأي العام".
وقال مكتب نتنياهو: "في ختام المشاورات الأمنية، وجّه رئيس الوزراء القيادة العسكرية بتنفيذ ضربات قوية وفورية في قطاع غزة".
ومنذ خرق الاحتلال وقف إطلاق النار، ارتكبت مجازر واسعة بحق الفلسطينيين في القطاع، واستشهد حتى اللحظة 59 فلسطينيا، أغلبهم من النساء والأطفال، في قصف على منازل بأكملها.